وأكد النجفي أن دول أوروبية مستعدة أيضا للشراء المضمون للكهرباء المولدة في هذه المحطات، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا".
وقال إن العائد على رأس المال يتأخر في الطاقات المتجددة في إيران، حيث تفتقر الحكومة إلى تقييم دقيق لسعر التكلفة في محطات الطاقة الشمسية.
من ناحية أخرى، لا تُباع الكهرباء بالسعر الحقيقي ولا تستطيع الحكومة تعديل السعر النهائي بما يتناسب مع سعر التكلفة، بحسب النائب الذي أضاف أيضًا أن هذا تسبب في إغفال تطوير القطاع.
وقع وزير الطاقة الإيراني علي مهرابيان مذكرة تفاهم مع القطاع الخاص الشهر الماضي، لتطوير محطات طاقة متجددة للوصول لقدرة 10 ميغاوات.