القاهرة - سبوتنيك. وأوضح فقي، في كلمته اليوم السبت: "الوضع الأمني في أفريقيا مقلق، بالنظر لتحول ظاهرة الإرهاب والانقلابات العسكرية، والوضع الأمني يتطلب بلورة مقاربة جديدة من أجل الاستقرار والأمن".
وتابع: "ما نتشبث به هو ضمان سيادة الدول وعدم التدخل من أي طرف، واستقلالية وسيادة الدول تجعل تدخل أي طرف صعب ومعقد".
وأضاف: "علينا إلقاء الضوء على مختلف الانقلابات التي باتت أفريقيا تشهدها في الآونة الأخيرة، نحن مطالبون للحديث بصوت واحد لمواجهة هذه الصعوبات، فما جدوى قراراتنا إذ لا تطبق على أرض الواقع؟".
وتابع: "ما نتشبث به هو ضمان سيادة الدول وعدم التدخل من أي طرف، واستقلالية وسيادة الدول تجعل تدخل أي طرف صعب ومعقد".
وأضاف: "علينا إلقاء الضوء على مختلف الانقلابات التي باتت أفريقيا تشهدها في الآونة الأخيرة، نحن مطالبون للحديث بصوت واحد لمواجهة هذه الصعوبات، فما جدوى قراراتنا إذ لا تطبق على أرض الواقع؟".
وأكد أن الدول الأفريقية بحاجة لدعم كبير لمواجهة هذه التحديات.
وانطلقت اليوم، السبت القمة العادية لدول الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا، بحضور العديد من قيادات الدول والمؤسسات الأفريقية، الذين سيركزون على مسائل ملحة تتعلق بالقارة، مثل الإرهاب، والانقلابات العسكرية التي شهدتها بعض بلدان القارة خلال الفترة الأخيرة.
وتعاني منطقة غرب أفريقيا من ظاهرة الانقلابات خلال الفترة الأخيرة، إذ شهدت 3 انقلابات متتالية، في مالي، ثم غينيا وبوركينا فاسو. كما شهدت دولة غينيا بيساو، محاولة انقلاب فاشلة خلال الأسبوع الماضي، خلفت 6 قتلى.
وتعاني منطقة غرب أفريقيا من ظاهرة الانقلابات خلال الفترة الأخيرة، إذ شهدت 3 انقلابات متتالية، في مالي، ثم غينيا وبوركينا فاسو. كما شهدت دولة غينيا بيساو، محاولة انقلاب فاشلة خلال الأسبوع الماضي، خلفت 6 قتلى.