يعطي عدد من الدول في الوقت الحالي، بما في ذلك الولايات المتحدة، الأولوية لأسلحة الطاقة الموجهة التي يمكن استخدامها لمحاربة الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت.
يعتبر الليزر القتالي المحمول جواً سلاحاً واعداً قادرًا على ضرب الطائرات الأخرى والأشياء في البر والبحر، بحسب الموقع.
ومع ذلك، فإن "J-20" ليس لديها طاقة قوية بما فيه الكفاية في نسختها الحالية، حيث لا توفر الطاقة لأنظمة الأسلحة الجديدة، والعمل على تحديثها متأخر عن الجدول الزمني.
كان من المفترض أن يظهر المحرك عالي القوة للجيل الجديد من مقاتلات سلاح الجو للجيش الصيني في عام 2020. قد يكون الدفع المحدود لمحركات "WS-10"، المصممة في الأصل للأجيال السابقة من الطائرات المقاتلة، عقبة خطيرة لبرنامج أسلحة الليزر المحمولة جواً في الصين.
كما يوضح المراقبون الغربيون، فإن الزيادة في استهلاك الطاقة ستؤثر سلبًا على مدى طيران المقاتلة وقدرتها على المناورة.
هناك أيضًا قيود مادية، عندما تقترب الطائرة من سرعة الصوت، تؤدي اضطرابات تدفق الهواء إلى تدهور جودة الليزر. في هذا الصدد، يقترح الخبراء أن المطورين الصينيين يركزون في المرحلة الحالية على تطوير قدرات مقاتلة للسيطرة على الطائرات دون طيار.