طهران - سبوتنيك. وقال خطيب زاده في بيان له اليوم الثلاثاء، "للأسف هذا القرار والأدبيات المستخدمة فيه تتأثر بالاعتبارات السياسية والضغط من جانب دول التحالف المعتدي في اليمن، وفي تحد للجهود القائمة من أجل استئناف العملية السياسية".
واعتبر متحدث الخارجية أن "منذ بداية الحرب اليمنية، لم يكن لوجهة النظر المنحازة وغير الصحيحة عن اليمن، بقيادة الداعمين الرئيسيين لغزوها في مجلس الأمن الدولي، أي تأثير على الحد من الأزمة فحسب، بل كانت عاملاً في استمرار أسوأ مأساة إنسانية في القرن الحاضر".
واعتبر متحدث الخارجية أن "منذ بداية الحرب اليمنية، لم يكن لوجهة النظر المنحازة وغير الصحيحة عن اليمن، بقيادة الداعمين الرئيسيين لغزوها في مجلس الأمن الدولي، أي تأثير على الحد من الأزمة فحسب، بل كانت عاملاً في استمرار أسوأ مأساة إنسانية في القرن الحاضر".