وقال الإليزيه إن "الرئيس الفرنسي أكد مجددا ضرورة تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار". واتفق بوتين وماكرون على إجراء مزيد من الاتصالات.
وأكد أيضا أن بلاده سوف تواصل تطبيق اتفاقية مونترو، وأن أنقرة لم تصلها أي طلبات حتى الآن بشان عبور سفن حربية من المضيقين، مشيرا إلى أن بلاده لن تمنع السفن العائدة إلى قواعدها في البحر الأسود.
وأضاف أن القرار يعطي عدم مشروعية للحوثيين ويساوي بينهم وبين القاعدة، ويغير التعاطي مع الجماعة من قبل بعض الدول، والتي كانت ترى أنها يمكن أن تذهب إلى حوار سياسي، وبالتالي فإن المجتمع الدولي أصبح على قناعة بأن الحوثيين يشكلون خطرا متناميا ليس على اليمن والخليج فقط بل على المنطقة.
من جهته قال الأمين السياسي للجبهة الوطنية للتغيير، حسن رزق، إن: "أعداد المتظاهرين ليست بالحجم الكبير الذي يروج له، والتصدي للمتظاهرين يتم فقط عندما يصلون إلى الأماكن الأمنية المهمة"، مضيفا أن وضع "ميثاق سلطة الشعب" من قبل المتظاهرين لن يكون مقبولا من قبل السودانيين لأنه يمثل جهة واحدة وغير متوافق عليه من قبل الجميع،.