وأشارت الوزارة إلى أن القضاء على المرتزقة الأجانب الذين وصلوا إلى أراضي أوكرانيا سيستمر.
في هذا السياق، قال مدير مركز آسيا للدراسات، أحمد مصطفى، إن الجيش الروسي متفوق ميدانيا في العمليات العسكرية في أوكرانيا، مشيرا إلى أن الغرب بدأ يصرخ لأنه لم يتوقع هذا، خصوصا بعد استهداف الجيش الروسي لقوات المرتزقة.
وأضافت في بيان أن "للبلدين دور رئيسي في ظل الوضع الأمني المتغير في أوروبا بعد أحداث أوكرانيا، وإن تعاونهما المتزايد سيعود بالنفع على المنطقة".
في هذا الإطار، قال الباحث في الشؤون الاستراتيجية والخبير بالشؤون التركية، ماجد عزام، إن التقارب التركي اليوناني بدأ قبل الأزمة الأوكرانية، وبعد الأزمة زاد التقارب على وقع الحديث عن اصطفاف أوروبي، والدفاع عن الأمن والاستقرار، مع الانتباه إلى الحياد الإيجابي الذي تنتهجه تركيا.
وقالت رئيسة الحزب عبير موسي إن حزبها يطالب بإجراءات محددة لإنهاء الفترة الاستثنائية منها حل البرلمان وتنظيم انتخابات برلمانية مبكرة، مع ضمانة منع التزوير عبر تنقية الكشوف الانتخابية.