وقال ماكرون: "واجبنا هو توفير أفضل الظروف لهم وحمايتهم. وستشارك فرنسا في ذلك".
وقال أحد النقاد: "هل يستعد ماكرون لوصول اللاجئين أم أن الفرنسيين هم المطالبون بذلك؟ إلا إذا كان سيستقبلهم في قصر الإليزيه".
وتساءلت الناقدة "تاتوس": "الفرنسيون يقبلون اللاجئين، ولكن ماذا عن ماكرون نفسه، إلى أي مدى سيتم قبوله هو وعائلته؟".
وكتب ناقد آخر: "هل يسمح اقتصادنا حقًا بهذه النزعة الإنسانية؟ لماذا لا تستقبل البلدان الغنية حقًا هذا العدد الكبير من اللاجئين؟".
واختتم الناقد راتابويل حديثه، قائلاً: "نقول نعم للاجئين الأوكرانيين الذين يحتاجون إلى الحماية حتى يحين وقت للعودة لبلدهم. لكننا نقول لا للمضاربين والتجار الذين سيحاولون دخول فرنسا، مثل الملايين من قبلهم، ويستفيدون من كرمنا الساذج".