وحسب وكالة أنباء "فارس"، قال أوجي، في تصريح اليوم الأربعاء، إن العقود المبرمة تعادل عدة مرات قيمة العقد الذي أبرم سابقا مع "توتال" الفرنسية لتطوير المرحلة 11 من حقل بارس الجنوبي والذي لم يصل إلى نتيجة.
وأشار الوزير الإيراني، إلى أن العقود أبرمت مع شركات محلية وأجنبية، ولا يمكن تسميتها نظرا لظروف العقوبات التي فرضت على بلاده.
ولفت وزير النفط الإيراني، إلى أن دبلوماسية الطاقة التي تتبعها طهران تشهد انتعاشة في ظل الحكومة الحالية.
ولفت وزير النفط الإيراني، إلى أن دبلوماسية الطاقة التي تتبعها طهران تشهد انتعاشة في ظل الحكومة الحالية.
وأوضح أن "هذه الدبلوماسية تكللت عبر توقيع عقد مقايضة الغاز بين تركمانستان وأذربيجان عبر الأراضي الإيرانية".
وكانت شركة "توتال" العالمية انسحبت من إيران ولم تف بالتزاماتها وعقودها مع طهران، وذلك بعد انسحاب أمريكا من الاتفاق النووي وإعادتها العقوبات الشاملة عام 2018 على إيران.
وكانت شركة "توتال" العالمية انسحبت من إيران ولم تف بالتزاماتها وعقودها مع طهران، وذلك بعد انسحاب أمريكا من الاتفاق النووي وإعادتها العقوبات الشاملة عام 2018 على إيران.