ويأتي ذلك بعد أن عيّن البرلمان الذي يتخذ من الشرق مقرا له باشاغا، في مارس/ آذار، كرئيس للوزراء بدلًا من عبد الحميد الدبيبة، الذي رفض التنازل عن السلطة، ما حال دون دخول الحكومة الجديدة إلى العاصمة طرابلس، حيث يحظى الدبيبة بدعم جماعات مسلحة.
لكن الخبير في الشأن الليبي، إدريس حميد، رجح أن يكون هذه الاجتماع تمهيدًا لمباشرة الحكومة عملها من مقرها في طرابلس.
الخبير الليبي، أوضح في حوار معه عبر "بانوراما"
أن "الاجتماع في سبها يحمل رسالة سياسية مفادها أن الحكومة يمكن أن تعمل من أي مكان، لحين حل إشكالية الانتقال إلى العاصمة".
التفاصيل في الملف الصوتي...