بغداد - سبوتنيك. وقال بيان صادر عن الخارجية الإيرانية، اليوم الخميس، إن "وزير الخارجية السوري فيصل المقداد ناقش مع نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان في مكالمة هاتفية الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والعلاقات الثنائية، وبعض القضايا الإقليمية والدولية".
وأعرب عبد اللهيان عن "ارتياحه لاستمرار التعاون على مختلف المستويات بين طهران ودمشق والجهود الخاصة التي يبذلها البلدان لتطوير العلاقات".
من جهته، أعرب وزير الخارجية السوري عن "ارتياحه للعلاقات الثنائية الذاهبة في التقدم.. وأعلن استعداد دمشق لعقد اجتماع لجنة عليا مشتركة لتطوير التعاون في أقرب وقت ممكن".
وأكد وزير الخارجية الإيراني، في وقت سابق، أن تطوير التعاون في المجال الاقتصادي مع سوريا بين أولويات بلاده في المرحلة المقبلة.
وقال عبد اللهيان، عقب لقائه بنظيره السوري، فيصل المقداد، في دمشق، آذار/ مارس الماضي، إن "موقع العلاقات الاقتصادية بين البلدين يقع في الأولوية إلى جانب جميع الأبعاد الأخرى للعلاقات".
وأوضح أن "التشاور السياسي والاقتصادي والتجاري بين سوريا وإيران بأفضل الحالات".
من جهته، أكد المقداد أن "المناقشات ستشمل التطورات في المنطقة والعالم". وشدد على دعم سوريا لإيران في "تعاملها المبدع" مع الملف النووي.
ووصل وزير الخارجية الإيراني على رأس وفد من رفيع المستوى إلى العاصمة السورية دمشق لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وكان عبد اللهيان قد زار دمشق، في تشرين الأول/أكتوبر الماضي؛ وبحث، خلال الزيارة، العلاقات الثنائية بين البلدين.
ومنتصف كانون الثاني/يناير الماضي، قال عبد اللهيان، خلال استقباله مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون في طهران، إن تعطل العملية السياسية في سوريا يعود لوجود القوات الأمريكية في البلاد والاعتداءات الإسرائيلية على بعض المناطق السورية.
وشدد أن حل الأزمة في سوريا لن يسير في الطريق الصحيح من دون التركيز على قضايا اللاجئين والعقوبات.
وأعرب عبد اللهيان عن "ارتياحه لاستمرار التعاون على مختلف المستويات بين طهران ودمشق والجهود الخاصة التي يبذلها البلدان لتطوير العلاقات".
من جهته، أعرب وزير الخارجية السوري عن "ارتياحه للعلاقات الثنائية الذاهبة في التقدم.. وأعلن استعداد دمشق لعقد اجتماع لجنة عليا مشتركة لتطوير التعاون في أقرب وقت ممكن".
وأكد وزير الخارجية الإيراني، في وقت سابق، أن تطوير التعاون في المجال الاقتصادي مع سوريا بين أولويات بلاده في المرحلة المقبلة.
وقال عبد اللهيان، عقب لقائه بنظيره السوري، فيصل المقداد، في دمشق، آذار/ مارس الماضي، إن "موقع العلاقات الاقتصادية بين البلدين يقع في الأولوية إلى جانب جميع الأبعاد الأخرى للعلاقات".
وأوضح أن "التشاور السياسي والاقتصادي والتجاري بين سوريا وإيران بأفضل الحالات".
من جهته، أكد المقداد أن "المناقشات ستشمل التطورات في المنطقة والعالم". وشدد على دعم سوريا لإيران في "تعاملها المبدع" مع الملف النووي.
ووصل وزير الخارجية الإيراني على رأس وفد من رفيع المستوى إلى العاصمة السورية دمشق لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وكان عبد اللهيان قد زار دمشق، في تشرين الأول/أكتوبر الماضي؛ وبحث، خلال الزيارة، العلاقات الثنائية بين البلدين.
ومنتصف كانون الثاني/يناير الماضي، قال عبد اللهيان، خلال استقباله مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون في طهران، إن تعطل العملية السياسية في سوريا يعود لوجود القوات الأمريكية في البلاد والاعتداءات الإسرائيلية على بعض المناطق السورية.
وشدد أن حل الأزمة في سوريا لن يسير في الطريق الصحيح من دون التركيز على قضايا اللاجئين والعقوبات.