القاهرة - سبوتنيك. وقال موقع "توداي" المحلي، اليوم الاثنين: "توفي 7 أشخاص متأثرين بإصاباتهم بعد نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج على خلفية انفجار وقع الجمعة الماضية في مصفاة نفط غير قانونية تقع في مجتمع أوزواكو في منطقة الحكومة المحلية غرب أوكوا في ولاية أبيا (جنوبي نيجيريا)".
وأضاف أن "ثلاثة أشخاص توفوا في مكان الحادث وهم زوجان ونجل وحيد لأسرة أخرى"، وذلك نقلا عن مصدر محلي.
أشار الموقع نقلا عن مصادر لم يسمها، إلى أن "خط أنابيب شل الذي يخدم محور أوزواكو / أووازا، لم يكن فيه نفط خام منذ عدة أسابيع، مما أدى إلى توقف أنشطة التزود بالوقود غير القانوني في المنطقة".
وتابع: "لكن عندما استؤنف ضخ النفط الخام على طول خط الأنابيب، عاد مشغلو المصافي غير القانونيين إلى أعمالهم".
يُذكر أن هذا الحادث يأتي بعد مرور أسبوعين فقط من انفجار وقع في مصفاة أخرى غير قانونية أودى بحياة أكثر من 100 شخص في "أوهاجي" إيجبيما في ولاية "إيمو" (جنوبي البلاد).
وكانت أكبر حصيلة ضحايا شهدتها البلاد وقعت، في تشرين الأول/أكتوبر 1998، إثر انفجار خط أنابيب في بلدة جيسي (جنوبي البلاد الغني بالنفط)، ما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص.
ويقوم أفراد بتخريب أنابيب النفط لسرقة الخام الذي يقومون بتصفيته وبيعه في السوق السوداء.
وأضاف أن "ثلاثة أشخاص توفوا في مكان الحادث وهم زوجان ونجل وحيد لأسرة أخرى"، وذلك نقلا عن مصدر محلي.
أشار الموقع نقلا عن مصادر لم يسمها، إلى أن "خط أنابيب شل الذي يخدم محور أوزواكو / أووازا، لم يكن فيه نفط خام منذ عدة أسابيع، مما أدى إلى توقف أنشطة التزود بالوقود غير القانوني في المنطقة".
وتابع: "لكن عندما استؤنف ضخ النفط الخام على طول خط الأنابيب، عاد مشغلو المصافي غير القانونيين إلى أعمالهم".
يُذكر أن هذا الحادث يأتي بعد مرور أسبوعين فقط من انفجار وقع في مصفاة أخرى غير قانونية أودى بحياة أكثر من 100 شخص في "أوهاجي" إيجبيما في ولاية "إيمو" (جنوبي البلاد).
وكانت أكبر حصيلة ضحايا شهدتها البلاد وقعت، في تشرين الأول/أكتوبر 1998، إثر انفجار خط أنابيب في بلدة جيسي (جنوبي البلاد الغني بالنفط)، ما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص.
ويقوم أفراد بتخريب أنابيب النفط لسرقة الخام الذي يقومون بتصفيته وبيعه في السوق السوداء.