جاء هذا الإعلان خلال اجتماع الرئيس الأمريكي، جو بايدن، مع نظيره الكوري الجنوبي، يون سوك يول، في العاصمة سيئول، حيث اتفق الطرفان على العمل لمواجهة التحديات الأمنية في المنطقة بما في ذلك مخاطر كوريا الشمالية وتعزيز آليات الردع ضدها.
وقال بايدن "تم تعزيز الشراكات الاقتصادية وأن الاقتصاد الأمريكي سينمو بطريقة أسرع من الصيني لأول مرة منذ 45 عاما"، مؤكدا أن "هنالك حاجة للتعاون والتقارب ليس فقط على المستوى العسكري ولكن كذلك الاقتصادي".
وأضتف الرئيس الأمريكي"ناقشت مع نظيري الكوري الجنوبي العمل لمواجهة التحديات الأمنية في المنطقة بما في ذلك مخاطر كوريا الشمالية واتفقنا على تعزيز آليات الردع".
وأضتف الرئيس الأمريكي"ناقشت مع نظيري الكوري الجنوبي العمل لمواجهة التحديات الأمنية في المنطقة بما في ذلك مخاطر كوريا الشمالية واتفقنا على تعزيز آليات الردع".
من جهته، أكد رئيس كوريا الجنوبية أن "دعوتنا للحوار مع جارتنا الشمالية لا تزال مفتوحة إن كانت نية بيونغ يانغ صادقة لنزع السلاح النووي".