يقول الخبير في الشأن الروسي د. فائز حوالة، في حديث لبرنامج "حول العالم" عبر أثير إذاعة "سبوتنيك" بهذا الصدد:
"بالطبع على مدى الأعوام السابقة، وبالتحديد بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، وانتهاء ما يسمى الحرب الباردة، سعت الولايات المتحدة إلى تطويق روسيا الاتحادية والصين الشعبية، بمجموعة من المختبرات البيولوجية، لجمع المعلومات البيولوجية عن سكان هذه الدول، إضافة إلى ذلك، قامت بممارسة الأعمال غير القانونية في أوكرانيا والتي لا تسمح بها التشريعات والقوانين الأمريكية".
التفاصيل في الملف الصوتي المرفق في هذه الصفحة..