وقال أريستوفيتش على الهواء في قناة "Feigin Live" المحلية: "يحتاج الشعب الألماني للتعامل مع سياسييه. نحاول بألم أن نفهم (ما هي الأسلحة التي زودت بها ألمانيا أوكرانيا - محرر) ... في الوقت الحالي، ما زلت أرغب في رؤية 5000 خوذة زودونا بها".
وأشار في الوقت نفسه إلى أن ألمانيا زودت أوكرانيا بقاذفات القنابل والأسلحة والذخيرة المضادة للدبابات.
وأكد المستشار الألماني، أولاف شولتز، في بداية الشهر الجاري، أن أوروبا أرسلت أسلحة لأوكرانيا منذ بداية الحرب، لافتًا إلى أن برلين ستقدم المزيد من الدبابات الحديثة إلى كييف بالتنسيق مع هولندا.
وقال شولتز، في تصريحات: "أرسلنا أسلحة لأوكرانيا منذ بداية الحرب وسنقدم دبابات حديثة إلى كييف بالتنسيق مع هولندا".
وأضاف شولتز: "نريد تحقيق استقلالية في مجال الطاقة وهو أمر ملح في ظل الحرب الروسية".
وأعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن إمداد أوكرانيا بالأسلحة الأمريكية لا يسهم في تحفيز رغبة كييف باستئناف محادثات السلام.
وأضاف شولتز: "نريد تحقيق استقلالية في مجال الطاقة وهو أمر ملح في ظل الحرب الروسية".
وأعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن إمداد أوكرانيا بالأسلحة الأمريكية لا يسهم في تحفيز رغبة كييف باستئناف محادثات السلام.
وقال بيسكوف للصحفيين، رداً على سؤال حول تقييم الكرملين للتصريحات الأمريكية بشأن استمرار إمدادات الأسلحة إلى كييف: "لقد قلنا من قبل، وهنا لا يوجد شيء جديد. نعتقد أن الولايات المتحدة تعمل هادفة وجاهدة لصب الزيت على النار".
وأضاف: "من الواضح أن الولايات المتحدة ملتزمة حقًا بخط محاربة روسيا حتى آخر أوكراني، ولا تسهم عمليات التوريد هذه في تحفيز رغبة القيادة الأوكرانية باستئناف مفاوضات السلام. لذلك، نحن نتعامل مع هذا، بالطبع، بشكل سلبي".
وأضاف: "من الواضح أن الولايات المتحدة ملتزمة حقًا بخط محاربة روسيا حتى آخر أوكراني، ولا تسهم عمليات التوريد هذه في تحفيز رغبة القيادة الأوكرانية باستئناف مفاوضات السلام. لذلك، نحن نتعامل مع هذا، بالطبع، بشكل سلبي".