وجاء في مقال دميتري بيسكوف في جريدة "أر بي كاي" الروسية، أن السيناريو الأرجح لتحولات العالم هو الانتقال من العولمة إلى تعدد الأقطاب، في إشارة إلى نهاية نظام الأمن العالمي الذي يعود تاريخ إنشائه إلى القرن العشرين"، وشدد على "ضرورة إعادة تشغيل الأسواق التقنية وإضفاء الطابع المحلي على صناعة السلع الأساسية، وتأميم المعايير التقنية".
وتابع قائلا: إنه "لا يزال يتعين على روسيا أن تحقق السيادة التقنية في السنوات العشر المقبلة، وذلك في إطار مساعيها لإضفاء الطابع الإقليمي على القطاعين الخاص والعام، مؤكدا أن الولايات المتحدة والصين ستحذوان حذو روسيا في المستقبل المنظور".
مع ذلك، فإن السيادة الإدراكية ستهدف إلى ضمان الأمن، توليد الطاقة، الاستقلال الغذائي وتوفير السلع الضرورية، بالإضافة إلى شبكات النقل، إنتاج المعلومات، والحصول على وسائل الإنتاج.
هذا وكان رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين قال: "إن رد فعل موسكو على العقوبات المفروضة على البلاد سيكون تحسين مستوى المعيشة، تهيئة البيئة الإدارية المريحة لرجال الأعمال، بما في ذلك تحقيق استقلال الصناعة والتقنية والسيادة التقنية"
وتابع قائلا: إنه "لا يزال يتعين على روسيا أن تحقق السيادة التقنية في السنوات العشر المقبلة، وذلك في إطار مساعيها لإضفاء الطابع الإقليمي على القطاعين الخاص والعام، مؤكدا أن الولايات المتحدة والصين ستحذوان حذو روسيا في المستقبل المنظور".
مع ذلك، فإن السيادة الإدراكية ستهدف إلى ضمان الأمن، توليد الطاقة، الاستقلال الغذائي وتوفير السلع الضرورية، بالإضافة إلى شبكات النقل، إنتاج المعلومات، والحصول على وسائل الإنتاج.
هذا وكان رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين قال: "إن رد فعل موسكو على العقوبات المفروضة على البلاد سيكون تحسين مستوى المعيشة، تهيئة البيئة الإدارية المريحة لرجال الأعمال، بما في ذلك تحقيق استقلال الصناعة والتقنية والسيادة التقنية"