كما يزورالرئيس بايدن أيضا إسرائيل وفلسطين في محاولة لتحريك عملية السلام المتوقفة بين الجانبين.
في حديثه لعالم "سبوتنيك" قال المحلل السياسي السعودي، تركي فدعق، إن زيارة بايدن تأخرت جدا نظرا للتغيرات التي تحدث في المنطقة وموقع المملكة ودورها، وبالتالي فالإدارة الأمريكية تحاول أن تصلح بعضا من أخطائها الأساسية في العامين الأخيرين بإعطاء المنطقة وزنها من الأهمية.
وشكر لابيد الحكومة التركية على "الجهود التي تبذلها لحماية أرواح المواطنين الإسرائيليين". كما وجه رسالة تحذيرية للإيرانيين، قائلا إن "من يؤذي الإسرائيليين سيدفع الثمن.
وهو ما أكده البيان الصادر عن المفوضية والذي قال إن اللقاءات سوف تركز على "التعاون في مجال الطاقة بشكل رئيسي".
في حديثه لـ"عالم سبوتنيك" قال أشرف أبوالهول، الكاتب والمحلل السياسي، إن مسألة العثور على بدائل سريعة للطاقة أمر مستبعد تماما لأن تجهيزات الطاقة ولوجيستياتها الخاصة تحتاج سنوات كما أنه لا مصر ولا إسرائيل لديهما رغبة في الانخراط في هذا الصراع..