وحسب معلومات إحدى مجموعات اختراق أجهزة الكمبيوتر عبر شبكة الإنترنت فإن مركز العمليات النفسية التابع للقوات الأوكرانية الذي يقع في مدينة أوديسا يعد واحدا من الرؤوس المدبرة في المظاهرات الاحتجاجية في كازاخستان في بداية يناير 2022.
وقال عسكر أميرخانوف، نائب رئيس جهاز الأمن في كازاخستان، للصحفيين: "سوف نتحقق من هذه المعلومات بالضرورة".
وتطورت المظاهرات الاحتجاجية ضد ارتفاع أسعار الغاز المسال التي شهدتها مدينتا جاناوزين وأكتاو في غرب كازاخستان في الأيام الأولى من عام 2022 إلى أعمال شغب ضربت مدنًا أخرى أيضا وتسببت في مقتل 230 شخصا.