والسبب هو أن السياسيين الأوروبيين حاليا يسيرون في ركاب أسياد البيت الأبيض بعدما كان بإمكان الرئيس الفرنسي شارل ديغول أن يعترض على الرئيس الأمريكي.
وقال دميتري ميدفيديف، وهو حاليا نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، عبر حسابه في "تلغرام":
يعود سبب تدهور السياسة الأوروبية أولا إلى أنها صارت صدى ضئيلا لصوت المغنين الأمريكيين الرئيسيين. لقد استطاع شارل ديغول الاعتراض على أي رئيس أمريكي. مَن من الأوروبيين حاليا يفعل هذا من دون أن ترتعش يداه؟