وأوضح ريتشارد هاس، أن هذين الهدفين "متناقضان"، مضيفا أن عودة الإدارة الأمريكية إلى الاتفاق النووي إن تم "فنحن نكسب بعض الوقت فقط في الجانب النووي، ولن نكسب أي وقت فيما يتعلق بالصواريخ"، وفقا لشبكة "سي.إن.إن".
وتابع "هناك إجماع على أمر واحد، وهو اتباع نهج صارم تجاه إيران. لذا، أعتقد أن إسرائيل والسعودية تتشاركان في ذلك".
وتساءل عما إن كان هناك استعداد من قبل إدارة بايدن "لاتخاذ نهج صارم تجاه إيران؟ قد يكون هذا اختبار السياسة الخارجية الكبير لهذه الإدارة قبل أن يتم كل شيء آخر".
كانت شبكة "سي إن إن" كشفت عن ضغوط متزايدة يتعرض لها الرئيس الأمريكي جو بايدن من قبل الحلفاء الرئيسيين لواشنطن في الشرق الأوسط، من أجل صياغة خطة قابلة للتطبيق لتقييد إيران إثر تلاشي آمال إحياء الاتفاق النووي لعام 2015.