وقال: "سنعتمد مفهومًا استراتيجيًا جديدًا لتحالفنا، والذي سيصبح مخططًا لكيفية قيادة الحلف إلى عالم أكثر تنافسية وخطورة في المستقبل، وكيفية ضمان أمن الناتو وما يقرب من مليار من مواطنيه. تم اعتماد المفهوم الاستراتيجي السابق في عام 2010، واعتبر روسيا شريكًا استراتيجيًا. وسيحدد المفهوم الاستراتيجي الجديد روسيا باعتبارها التهديد الرئيسي لأمن التحالف".
وتابع الأمين العام قبل بدء قمة الحلف في مدريد إن خطة التعزيز على نطاق واسع لاستعداد قوات الناتو في أوروبا من المقرر تنفيذها في عام 2023.
وقال "فيما يتعلق بزيادة جاهزية القوات أتوقع التنفيذ العام المقبل. سنتخذ قرارا الآن وسنبدأ تنفيذه والقوات ستكون جاهزة حسب خطة العام المقبل".