ويعتبر الإطار التنسيقي الجبهة الأكثر حظا في تشكيل الحكومة الجديدة، ويقوده رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، ويضم جميع الأحزاب والحركات السياسية الشيعية في العراق باستثناء الكتلة الصدرية، وتحالف العظم السني، والاتحاد الوطني الكردستاني.
الكاتب والمحلل السياسي، كامل الكناني، أكد عدم وجود خلافات داخل الإطار، إنما مخاض سياسي للخروج بمواقف محددة تجاه ملفات البلاد الأساسية، وعلى رأسها تشكيل حكومة جديدة، وحسم ملف رئاسة الجمهورية.
واعتبر الكناني، في مقابلة عبر "بانوراما"، أنه
"في حال فشل الحزبيين الكرديين في تقديم مرشح مشترك لرئاسة الجمهورية، فسيذهب الإطار التنسيقي إلى دعم مرشح الحزب الوطني الكردستاني، كونه حليفهم".
التفاصيل في الملف الصوتي...