وقالت ماتفيينكو للصحفيين: "لم نتلق فقط إشارة، لكننا مقتنعون بأنه لا توجد عقوبات ولا قيود ستغير مسار روسيا وبيلاروسيا نحو مزيد من التقارب والتكامل وبناء دولة اتحاد فعالة".
وأشارت إلى أن هذه عملية تاريخية موضوعية، ليس فقط لرؤساء الدول، ولكن أيضًا لإرادة شعبي روسيا وبيلاروسيا، الذين يرون أمن وسيادة الدول في دولة اتحادية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن مشاريع التكامل المشترك بين روسيا وبيلاروسيا تجعل من الممكن بسرعة ضمان تنفيذ المشاريع في مجال التعاون الاجتماعي والاقتصادي، والهدف النهائي منها هو تحسين نوعية حياة مواطني البلدين.