ويأتي ذلك بينما لا تزال الأزمة مع المغرب متواصلة بسب ملف الصحراء، وسط نفي جزائري لوجود وساطات على هذا الخط.
الباحث في الشؤون الإقليمية والدبلوماسي السابق، علي بن مسعود المعشني، اعتبر أن
"الجزائر امتلكت خبرة كبيرة في ملف المبادرات بعد مرحلة "العشرية السوداء"، وتحولت إلى مدرسة في التفاوض ولعب دور الوساطة، كطرف مقبول وحيادي".
وأوضح المعشني، في حوار معه عبر برنامج "بانوراما"، أن
"السياسة الخارجية الجزائرية ثابتة، وديناميكية في الوقت نفسه، بالإضافة إلى الدور الذي يلعبه موقعها الإقليمي وأهميتها كدولة عربية وأفريقية محورية".
التفاصيل في الملف الصوتي...