القاهرة - سبوتنيك. ونشر رئيس المفوضية الأفريقية، موسى فقي، اليوم السبت، على حسابه الرسمي على تويتر، صور وصوله للعاصمة التشادية، وكتب معلقا: "سعيد بأن أكون في انجمينا، اليوم، لحضور حفل افتتاح الحوار الوطني الشامل والسيادي".
وفي السياق نفسه، نشرت وسائل إعلام تشادية صور تظهر الاستعدادات الأمنية والتحضيرية لعقد الحوار الوطني الشامل، في قصر 15 يناير، بحضور رموز القوى السياسية والعسكرية، والسلطات الحكومية الممثلة في المجلس العسكري الانتقالي.
وذكر موقع "تشاد أنفو"، اليوم السبت، أن الحوار الوطني سيضم أيضا شخصيات كانت موجودة في المنفى، ورؤساء جمعيات متمردة في السابق، مثل تاكيلال ندولاسم، رئيس حركة "الجبهة الشعبية لتحرير الجنوب"، الذي وصل إلى العاصمة التشادية أمس الجمعة، لأول مرة منذ 4 سنوات.
إلى جانب ندولاسم، هناك أيضا أبو بكر شوا دازي، رئيس الحركة من أجل الديمقراطية والعدالة في تشاد، والذي عاد إلى انجمينا، للمشاركة في الحوار.
كما أشار الموقع إلى أن "الحزب الإصلاحي"، أحد أحزاب المعارضة، الذي قاطع في السابق الحوار الوطني، قد غير رأيه، وأعلن الخميس الماضي مشاركته في جلسات الحوار الوطني.
وفي 8 آب/أغسطس الجاري، وقعت الحكومة الانتقالية ومجموعات من المعارضة التشادية، اتفاقية الدوحة للسلام، تمهيدا لبدء حوار وطني شامل.
وكانت الدوحة قد استضافت مفاوضات السلام بين أطراف تشاد في شهر آذار/مارس الماضي، بمشاركة ممثلي المجلس العسكري الانتقالي وحركات معارضة تشادية.
وفي السياق نفسه، نشرت وسائل إعلام تشادية صور تظهر الاستعدادات الأمنية والتحضيرية لعقد الحوار الوطني الشامل، في قصر 15 يناير، بحضور رموز القوى السياسية والعسكرية، والسلطات الحكومية الممثلة في المجلس العسكري الانتقالي.
وذكر موقع "تشاد أنفو"، اليوم السبت، أن الحوار الوطني سيضم أيضا شخصيات كانت موجودة في المنفى، ورؤساء جمعيات متمردة في السابق، مثل تاكيلال ندولاسم، رئيس حركة "الجبهة الشعبية لتحرير الجنوب"، الذي وصل إلى العاصمة التشادية أمس الجمعة، لأول مرة منذ 4 سنوات.
إلى جانب ندولاسم، هناك أيضا أبو بكر شوا دازي، رئيس الحركة من أجل الديمقراطية والعدالة في تشاد، والذي عاد إلى انجمينا، للمشاركة في الحوار.
كما أشار الموقع إلى أن "الحزب الإصلاحي"، أحد أحزاب المعارضة، الذي قاطع في السابق الحوار الوطني، قد غير رأيه، وأعلن الخميس الماضي مشاركته في جلسات الحوار الوطني.
وفي 8 آب/أغسطس الجاري، وقعت الحكومة الانتقالية ومجموعات من المعارضة التشادية، اتفاقية الدوحة للسلام، تمهيدا لبدء حوار وطني شامل.
وكانت الدوحة قد استضافت مفاوضات السلام بين أطراف تشاد في شهر آذار/مارس الماضي، بمشاركة ممثلي المجلس العسكري الانتقالي وحركات معارضة تشادية.