راديو

زيادة احتمالات الحياة على الكواكب الخارجية... الأحداث البركانية الكبرى والاضطرابات المناخية

وجد باحثون أنه من المحتمل أن يكون زوج من الكواكب الصخرية التي تدور حول نجم خافت يقعان في المنطقة الصالحة للسكن خارج نظامنا الشمسي.
Sputnik
وفي الحلقة أيضا نلقي الضوء على بحث جديد يشير إلى أن تباطؤ حركة الصفائح القارية كان الحدث الحاسم الذي مكن الصهارة من الصعود إلى سطح الأرض وإحداث تأثيرات مدمرة على مدى عشرات ملايين السنين مناخيا وبيولوجيا.
البداية مع بحث جديد يشير إلى أن تباطؤ حركة الصفائح القارية كان الحدث الحاسم الذي مكّن الصهارة من الصعود إلى سطح الأرض وإحداث تأثيرات مدمرة.

اكتشاف مفاجئ يوضح كيف أن حركة الصفيحة القارية المتثاقلة سيطرت على أكبر الأحداث البركانية على الأرض فضلا عن التأثيرات البيئية والحيوية لاسيما أزمتي الانقراضات والاحترار.

وجد علماء أنه من المحتمل أن يكون زوج من الكواكب الصخرية - التي تدور حول نجم قزم خفت قريبا- يقعان في المنطقة الصالحة للسكن، ويمكن أن يكون أحدهما ثاني أكثر الكواكب الخارجية صلاحية للسكن والحياة التي تم اكتشافها حتى الآن خارج نظامنا الشمسي.
وتشهد أكبر غابة مطيرة على كوكب الأرض حرائق مستعرة تعادل في خلال أربعة أيام فقط أكثر من ثلثي حرائق أيلول/سبتمبر 2021 بمجمله، بعد أن عرفت الأمازون أسوأ شهر آب/أغسطس منذ 12 سنة، بسبب الإهمال في الحفاظ عليها مقابل تشجيع نشاطات الزراعة والتعدين والتغييرات البيئية المتعمدة.

في هذه الحلقة أيضا نتحدث عن علماء الأحياء الجزيئية والصلة بالطبيعة، والدعوات إلى الخروج من المختبرات لدراسة سياقات الحياة على الحقيقة بعيدا عن نماذج وظروف التحكم العلمي المتبع.

وفي هذه الحلقة كذلك نستعيد من ذاكرة العلوم سيرة واحد من الرواد وهو العالم سيريل هنشلوود الذي حصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1956 لأبحاثه في تتبع وكشف آلية التفاعلات الكيميائية. وكانت الأبحاث والجائزة بالمشاركة مع نيكولاي سيمونوف العالم الروسي البارز.
يمكنكم متابعة المزيد من خلال برنامج مرايا العلوم
إعداد وتقديم: أحمد أحمد
مناقشة