وقال الرئيس روتو، أثناء أدائه اليمين الذي نقل كلامه عبر بث مباشر: "أنا، ويليام ساموي روتو (...) أقسم بالحفاظ على دستور كينيا وحمايته والتمسك به ".
وبعد أدائه اليمين، أكد روتو أن بلاده ستواصل أداء دورها الرئيسي في الدبلوماسية الدولية على الصعيدين الثنائي والمتعدد الأطراف.
كما أشار أيضا إلى أن كينيا ستواصل دورها كشريك مخلص للسلام والأمن والازدهار في منطقة شرق أفريقيا.
ومن بين المسؤولين الكبار الحاضرين كان من إثيوبيا ورواندا وأوغندا وتنزانيا وزيمبابوي وتشاد والصومال.
ومن بين المسؤولين الكبار الحاضرين كان من إثيوبيا ورواندا وأوغندا وتنزانيا وزيمبابوي وتشاد والصومال.
وكانت المحكمة العليا في كينيا قد أعلنت، في 5 أيلول/ سبتمبر الجاري، مصادقتها على نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2022 التي أعلنها رئيس المفوضية المستقلة للانتخابات والحدود بكينيا، وافولا تشيبوكاتي، والتي تقر بفوز وليام روتو بمنصب رئيس البلاد وذلك بعد الإطلاع على عدد من النقاط التي تقوض نزاهة نتيجة الاقتراع.
وأعلنت لجنة الانتخابات الكينية، منتصف الشهر الماضي، فوز المرشح ويليام روتو (55 عاما)، بالانتخابات الرئاسية في البلاد، وذلك رغم تأجيل إعلان النتائج لساعات بسبب اعتراضات على مؤشرات النتائج.
وأعلنت لجنة الانتخابات الكينية، منتصف الشهر الماضي، فوز المرشح ويليام روتو (55 عاما)، بالانتخابات الرئاسية في البلاد، وذلك رغم تأجيل إعلان النتائج لساعات بسبب اعتراضات على مؤشرات النتائج.
وتغلب الرئيس المنتخب على منافسه زعيم المعارضة رايلا أودينغا (77 عامًا)، والذي حصد 48.85 بالمئة من إجمالي الأصوات، أي ما يزيد عن 6.9 مليون صوت.
واعترض عدد من أعضاء لجنة الانتخابات على النتائج ما تسبب في تأجيل إعلانها لساعات قليلة، حيث أشارت نائبة رئيس اللجنة، جوليانا شيريرا، إلى أن هناك حالة من الغموض بشأن عمليات الفرز.
وشهدت لجنة الفرز الرئيسية اشتباكات أيضًا بسبب النتائج، وخرجت مظاهرات احتجاجية بسبب النتائج.
وأجريت الانتخابات الرئاسية، لاختيار رئيس جديد خلفًا لأوهورو كينياتا الذي قاد البلاد لولايتين متتاليتين، ولم يعد من حقه الترشح لفترة ثالثة.
واعترض عدد من أعضاء لجنة الانتخابات على النتائج ما تسبب في تأجيل إعلانها لساعات قليلة، حيث أشارت نائبة رئيس اللجنة، جوليانا شيريرا، إلى أن هناك حالة من الغموض بشأن عمليات الفرز.
وشهدت لجنة الفرز الرئيسية اشتباكات أيضًا بسبب النتائج، وخرجت مظاهرات احتجاجية بسبب النتائج.
وأجريت الانتخابات الرئاسية، لاختيار رئيس جديد خلفًا لأوهورو كينياتا الذي قاد البلاد لولايتين متتاليتين، ولم يعد من حقه الترشح لفترة ثالثة.