"أعتقد أن المدير العام للوكالة الدولية غروسي يعمل في الفترة الأخيرة لتحسين الوضع الأمني لمفتشي الوكالة الموجودين في محطة زابوروجيه النووية، وتأمينهم بصورة أفضل، في ظل معاناتهم من التهديد المستمر، والخطورة فعلاً مصدرها الطرف الأوكراني، لأن الروس هم من يديرون المحطة، والقتال يجري حول زابوروجيه وليس داخل المحطة".
"ما تطرحه موسكو في الأمم المتحدة، هو لا يتعلق بلحظة معينة، بقدر ما هو موقف ثابت للسياسة الروسية، في نظرتها للحقوق الوطنية الفلسطينية، وهذا ما أكده الوزير سيرغي لافروف في لقائه مع ممثلي الفصائل الفلسطينية قبيل عقد اجتماعهم في الآونة الأخيرة في موسكو، وكان صريحا وواضحا، بأن موسكو تقف دائما إلى جانب الشعب الفسطيني، مع تقرير مصيره في إنشاء دولة فلسطينية مستقلة".
"هذا ناتج عن فشل في أشياء شاملة حدثت في العالم حتى على مستوى روسيا و الحرب في أكرانيا والحرب في غزة، هذا نتج عنه حقيقة الرسائل التي بعثها موظفون كثر داخل وزارة الخارجية الأمريكية إلى بلينكين في بداية الحرب على غزة وبسبب الحرب في أكرانيا بعثوا رسائل بأن هذا الوضع لا يجوز وغير صحيح ويجب التروي واستخدام الدبلوماسية، وتبعه أيضا استقالة رئيسة جامعة هارباد كلاودن جي ورئيسة جامعة بينسلفينيا".