"إن روسيا تحمل راية تحرر الشعوب والتعددية القطبية، وإن مطالبتها بفرض عقوبات على إسرائيل سابقة لم تحدث أبدا. يجب أن تكون المفاوضات بين حماس وإسرائيل بوجود ممثل عن روسيا وعن منظمة التحرير الفلسطينية الممثلة الشرعية للشعب الفلسطيني، وفي حال حدوث حرب كبرى بين طهران وتل أبيب فإن الدول العربية لن تتدخل باستثناء الحوثيين في اليمن".
"أولا، هذه الدول لها علاقة جيدة مع حركة حماس من جهة، ومن جهة أخرى، لها علاقات جيدة مع إسرائيل، وثانيا، هذه الدول ذات مصلحة بالاستقرار والتسوية في المنطقة العربية، كما أنها دول وازنة ولها نفوذ وحضور وتتمتع باحترام الشعب الفلسطيني والإقليم".
"هذه مسرحية متفق عليها بين الحزبين، وحتى في تحقيق هذه المساعدات، سيبقى 80 % منها داخل الولايات المتحدة، لتذهب في نهاية المطاف لشركات تصنيع السلاح، وهذا الأمر ضروري لكلا الحزبين، لأنهما بحاجة إلى دعم قطاعات الصناعات العسكرية خلال خوضهما الانتخابات الرئاسية".
"اليوم نحن أمام حقبة جديدة في العلاقات التركية العراقية، وزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هي تتويج لهذه الحقبة، والتي ستعزز هذه العلاقات بين البلدين بشكل استراتيجي في المستقبل القريب".
"قيمة الأصول الروسية الموجودة في أوروبا أكبر من الموجودة في أمريكا، كما أن الأصول الأوروبية في روسيا تبلغ حوالي 288 مليار يورو وبالتالي تجميدها من قبل موسكو سيلحق الضرر بالدول الأوروبية".
"التأثير الأكبر سيكون على الاتحاد الأوروبي الذي لم يجد حتى الآن مصادر أخرى للغاز مستقرة ودائمة بينما وجدت روسيا البدائل في الأسواق الآسيوية".