https://sputnikarabic.ae/20151211/1016696342.html
مصادر لـ "سبوتنيك": الضربات الروسية تجبر قياديين مسلحين أجانب على الفرار إلى تركيا
مصادر لـ "سبوتنيك": الضربات الروسية تجبر قياديين مسلحين أجانب على الفرار إلى تركيا
سبوتنيك عربي
كشفت مصادر محلية سورية، النقاب عن فرار قياديين أجانب في تنظيم "جيش الفتح" التابع "لجبهة النصرة" إلى تركيا هرباً من الضربات الجوية الروسية على مواقع الفتح في... 11.12.2015, سبوتنيك عربي
2015-12-11T16:10+0000
2015-12-11T16:10+0000
2022-01-12T15:19+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101647/68/1016476867_0:128:2453:1508_1920x0_80_0_0_e2424db6e8ae8ecb50ffdcd9fcb566b8.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2015
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, جبهة النصرة, جيش الفتح
العالم العربي, الأخبار, جبهة النصرة, جيش الفتح
مصادر لـ "سبوتنيك": الضربات الروسية تجبر قياديين مسلحين أجانب على الفرار إلى تركيا
16:10 GMT 11.12.2015 (تم التحديث: 15:19 GMT 12.01.2022) كشفت مصادر محلية سورية، النقاب عن فرار قياديين أجانب في تنظيم "جيش الفتح" التابع "لجبهة النصرة" إلى تركيا هرباً من الضربات الجوية الروسية على مواقع الفتح في إدلب وريفها.
دمشق — سبوتنيك
وأبلغت المصادر، وكالة "سبوتنيك"، أن عدداً من قياديي "جيش الفتح" الأجانب من ناحية الناجية والغسانية في ريف إدلب هربوا إلى تركيا، بسبب كثافة الغارات الجوية للطيران الحربي الروسي والسوري.
وأشارت المصادر، إلى أن هؤلاء القياديين قاموا بتسليم الأسلحة والقيادة للمسلحين السوريين، مدعين بأنهم ذاهبون إلى تركيا لاستقطاب مسلحين جدد لمساعدتهم.
وخلال الأيام القليلة الماضية، حصل "جيش الفتح" المدعوم من تركيا على كمية جديدة من الأسلحة والذخيرة من قطر عبر الحدود التركية بحسب ما ذكرته صحيفة "القدس العربي".
ويتكون "جيش الفتح"، الذي تشكل في 25 آذار/ مارس الماضي، من "جبهة النُصرة" وحركة "أحرار الشام"، و"صقور الشام"، و"جند الأقصى"، و"فيلق الشام"، و"لواء الحق" في ريف إدلب و"جيش السنة"، و"أجناد الشام"، ويتخذ من إدلب شمال سوريا، مركزاً لعملياته ضد الجيش السوري.
