وأكد الأحمد أن أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية لا يملكون خطة بديلة لسوريا.
ووصف الأحمد الجولة الجديدة من المفاوضات بأنها خطوة جيدة في طريق حل الأزمة السورية سياسياً، وأوضح أن هناك فرق في ذلك بين المعارضة الخارجية المحترمة ومعارضة الرياض التي تدعمها السعودية وتركيا لزعزعة الاستقرار المرجو وإفشال أى خطوة يجب التعاطي معها وتسعى لتنفيذ خطة الرؤوس الحامية.
وأضاف "اعتقد ان إدارة الولايات المتحدة تذهب جادة في اتجاه الخطاب الروسي لحل الأزمة السورية".