وتعرضت بويوك لملاحقة قضائية بعدما أعادت نشر نسخة من النشيد الوطني التركي تتضمن إهانات بحق إردوغان، كانت قد نشرتها لأول مرة عام 2014، حين كان لا يزال رئيساً للوزراء.
وحصلت بويوك على هذا الحكم بتهمة "إهانة شخصية من الدولة"، لكن تنفيذ الحكم تم تأجيله.
وكانت مروة بويوك سراتش قد توجت ملكة جمال تركيا عام 2006.
يذكر أنه منذ تولي الرئيس رجب طيب إردوغان لمنصبه رئيسا للبلاد، زادت بشكل ملحوظ المحاكمات بتهمة إهانته.