00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:43 GMT
17 د
كواليس السينما
11:03 GMT
25 د
مدار الليل والنهار
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:31 GMT
149 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
11:03 GMT
25 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
هل يتراجع الغرب عن مصادرة الأصول الروسية؟
16:03 GMT
29 د
مرايا العلوم
ترويض قطة شرودينغر وحقيقة لب القمر وشجرة الحياة
16:34 GMT
29 د
عالم سبوتنيك
إسرائيل تمهل "حماس" أسبوعا لقبول الصفقة وتهدد في حال الرفض بعملية في رفح
17:03 GMT
59 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
18:03 GMT
108 د
أمساليوم
بث مباشر

هذه المدن قليلة الترحاب

© YouTube.comالعاصمة باكو
العاصمة باكو - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
هناك مدن قليلة الترحاب لا تشعر بالراحة بمجرد التواجد فيها، وقد نشرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية تقريرا عن أهم المدن التي لا يشعر زائروها براحة نفسية .

وأهم تلك المدن ووفقا لصحيفة الإندبندنت هي:

باكو، أذربيجان

تقول الكاتبة سارة ريد: "كوني معتادةً على التعامل مع درجة من الانتباه غير المرغوب فيه، عندما أسافر إلى بلدان لا تستقبل الكثير من الزوار المشابهين لي (الشُّقر)، كان لطيفا في الواقع أن أشعر بأنني غير مرئية بينما استكشف باكو، عاصمة أذربيجان".

أضافت ريد: "كنت غير مرئية بالنسبة للجميع، فيما عدا من اقتربوا مني أملاً في أن أكون من العاملات بمهنة مختلفة".

دالاس، الولايات المتّحدة

يقول الكاتب سايمون كالدر: "تكساس أرض مميزة، ولاية كبيرة القلب، بثلاث مدن ودودة ومرحّبة: هيوستن، أوسطن وسان أنطونيو. ولكن ليس دالاس".

ويضيف كالدر: "أول مرة زرت فيها دالاس كانت في 1994. لا أريد أن يحبّني الناس، عندما أذهب إلى مدينة جديد. لكنني أحب أن أشعر على الرغم من ذلك بأنهم يقدّرونني، على الأقل من أجل الدخل الذي أجلبه".

وعن انطباعه يقول الكاتب: "لكنني وجدت دالاس غير ودودة. قال لي واحد من أبناء دالاس التقيت به: التسوق والأكل، هذان هما الأمران الوحيدان اللذان تفلح هذه المدينة فيهما. منذ ذلك الحين عدت عدة مرات؛ فقد أسرني متحف الطابق السادس (الذي يزعم أن الرصاصات التي قتلت الرئيس كينيدي أطلقت منه) ومتحف دالاس الفني المذهل. لكنني ما زلت أجدها مدينة لا تهتم بالزائر، ولا تعتني به".

براغ، جمهورية التشيك

يقول الكاتب مايك مايتشيتشيرن: "براغ هي أكثر المدن غير الودودة التي سافرت إليها قاطبة. سائقو سيارات أجرة غاضبون، نادل وقح، مرشدون سياحيون مستاؤون، بالإضافة إلى المبالغ الإضافية التي تدفعها في سلسلة كاملة من احتيال الفنادق والمقاهي".

يضيف الكاتب: "إن براغ رغم أنها مكان جميل وفاتن بشكل مذهل، فإنها سقطت في الجانب المظلم من السياحة".

وارسو، بولندا

يقول الكاتب مارك سي أو فلاهيرتي: "بولندا كانت رعبا مطلقا بالنسبة لي. حيث دعيت إلى عشاء عمل مريب مع ضيفين غامضين قُدما لي على أنّهما معلمين من غدانسك، ثم اتضح أنهما عاهرين — واحدٌ من كل جنس لأختار".

يضيف الكاتب: "عندما عبّرت عن مشاعري إزاء هذا الموضوع طُردت من الملهى الليلي من قِبل "حراسهما" الذين بدا وكأنهم قد ظهروا إلى الوجود فجأة".

ميامي، الولايات المتّحدة

يقول كريس ليدبيتر: "أنا أومن بشدة بفكرة أن الترحيب الودود يميل إلى كونه صورة عاكسة، إن كنت ودودا ولطيف المعشر، فيمكنك أن تتوقع نفس المعاملة في المقابل".

يضيف الكاتب: "وقد وجدت دائما شيئا ناقصا وفظا في الحانات والمطاعم بمحاذاة شاطئ ساوث بيتش في ميامي. ربّما السبب هي أعوام من خدمة حشود السكارى في عطلة الربيع، لكن — في تجربتي — الخدمة غالبا تبدو باردة، بعيون ميتة".

ماكاو

تقول جورجينا ويلسون بويل: "بصفتي واحدة من قوم لندن جامدي العيون، أعتقد أنه من الصعب تحديد المذنب، فنحن يمكننا أن نلقى السياح بأوجه متحجرة ونظرات استهجان. لكن التدافع الجماعي الذي لا ينتهي للمقامرين في ماكاو الذين لا يعترفون حتى بوجودك عندما يصطدمون بك بالتأكيد يبلغ مستوى أعلى".

وماكاو هي منطقة إدارية خاصة صغيرة، تابعة للصين، يبلغ عدد سكانها حوالي 653 ألف نسمة.

ريكيافيك، آيسلندا

تقول الكاتبة نيكولا تراب: "أحب آيسلندا، والآيسلنديين عموما، لكن في ريكيافيك يتوجب علي أن أقول إنني وجدت الكثير من الأشخاص الغريبين بشكل مثير للفضول. ربما ليسوا غير ودودين بشكلٍ نشط، لكنهم بالتأكيد ليسوا منفتحين".

تضيف تراب: "بدا موظفو استعلامات السياحة مرتبكين لأنني سألت عن الاتجاهات، وشعر منظمو الجولات المحلية بالإهانة عندما أردت تفقّد الترتيبات. لم يكن الأمر مفرطا كما في تجارب بعض كتابنا الآخرين، لكنه غريب بالتأكيد".

وتنصح تراب من يريدون استشعار ترحيب أكثر مودة، أن يتوجهوا إلى شرق آيسلندا.

هانوي، فييتنام

تقول الكاتبة لورا تشاب: "سأقول هانوي، لكنني وجدت فيتنام بشكلٍ عام تجربة قتالية — وابل من محاولات الخداع التي لا تنتهي، يعني أن معظم المعاملات مع المحليين كانت جدالًا حول كون الباقي ناقصا، أو مساومة على أجرة التاكسي فقط لتدخل في نفس الصراع مجددا عندما تصل إلى وجهتك".

تضيف تشاب: "وفي هانوي، شجار غاضب حول سعر غرفة تضخّم فجأة عندما حان وقت الدفع. بالتأكيد، في العاصمة الفيتنامية، تصل رياضة نهب السياح إلى مستويات هزلية وغريبة تسبب الدوار. صديق لي زار المدينة مؤخرا سُرق منه حذاؤه بينما كان يسير في الشارع، ثم بعد أن طارد الرجل، أعيد إليه بـ"تصليح" عبارة عن شريط من إطارات السيارات، ومطالبة بعشرين دولارا".

أوضحت تشاب أنها استمتعت بوقتها في فيتنام، لكنها كانت حزينة لاضطرارها إلى التعامل خلال كل التعاملات غير المطلوبة بدرجة من الشك.

فلاديكافكاز، روسيا

يقول الكاتب جيمي أفرتي "بين الشرطة الفاسدة، والجو الرطب البشع، والطعام المريع، والمجنون الذي حاول أن يدهسنا لنبتعد عن الطريق، سأقول إن فلاديكافكاز هي أكثر الأماكن غير الودودة التي زرتها، وإن لم تكن هي، فهي إحدى المدن الأخرى في جنوب روسيا".

يضيف أفرتي: "انتهيت هناك عن الطريق الصدفة في 2013. كانت السماء رمادية، والناس رماديون، وسيارات اللادا رمادية. الحدث الأبرز في ساعاتي القليلة هناك كان محاولتي التواصل مع شرطي محلي عن طريق كتابة نتائج مباريات كرة القدم على التراب المتراكم على سيارتنا، لكننا اضطررنا إلى دفع رشوة لنغادر".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала