من جانبها نفت حملة ترامب هذه الاتهامات رسميا، التي جاءت بعد نشر شريط فيديو، الجمعة الماضية، يعود لعام 2005 ويتفاخر فيه ترامب بتبني سلوك أقرب للمضايقة الجنسية تجاه النساخ مستخدما كلاما بذيئا.
وتسبب هذا التسجيل في تراجع شعبية ترامب في سباقه للرئاسة أمام المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، على الرغم من اعتذار ترامب وتبريره الأمر بأنه أحاديث خاصة بين الرجال، مؤكدا أنه مجرد كلام ولم يقدم على أي فعل.
وعلى إثر ذلك اتهمت جيسيكا ليدز ورايتشل كروكس ترامب بالتحرش الجنسي، وتواصلتا مع صحيفة "نيويورك تايمز" لتقديم شهادتيهما.