المذكرة التي وقعها وزير الدفاع أوردت أن الهدف خصوصا هو تمويل "تسريع الحملة ضد تنظيم داعش"، وسد "نواقص ملحة في القدرة القتالية".
وطلب الوزير أيضا تحديد النفقات الممكنة للعام 2018 للجيش، على غرار "شراء مزيد من الذخائر الحيوية" والاستثمار في أسلحة "واعدة" أو زيادة العديد، حسبما أكدت "فرانس برس".
ويشكو الجنود الأميركيون على الدوام من نقص في التجهيز مقارنة بحجم العمليات التي تعهد إليهم، وتقادم أسلحتهم بعد أكثر من 15 عاما من الحروب في الشرق الأوسط.
ويذكر بأن الإدارة الأمريكية السابقة بقيادة "أوباما" قد قلصت حجم النفقات العسكرية في فترته الرئاسية.