00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
09:33 GMT
27 د
عرب بوينت بودكاست
12:35 GMT
25 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
108 د
ع الموجة مع ايلي
02:29 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
هل يتراجع الغرب عن مصادرة الأصول الروسية؟
08:18 GMT
29 د
المقهى الثقافي
الشاعرة والإعلامية همسة يونس، فلسطينية الدم..إماراتية القلب
08:48 GMT
12 د
مساحة حرة
أهمية إنشاء مجمع صناعي روسي بالسعودية
09:03 GMT
29 د
كواليس السينما
محورية الممثل - الدور والمسؤوليات
09:33 GMT
27 د
عرب بوينت بودكاست
عالم الموضة والأزياء مع المصمم اللبناني رودي رودان
10:03 GMT
46 د
صدى الحياة
زرع ثقافة المثلية الجنسية في أفلام الكرتون... والضحايا هم الأطفال
10:49 GMT
11 د
عرب بوينت بودكاست
شارع المتنبي منارة تأريخية تحاكي العالم وقصة بواقع متجدد
11:03 GMT
35 د
مرايا العلوم
بقايا أحد النجوم الأولى وحماية الأرض من الفضاء والنيوترينوز وبنية الكون
11:40 GMT
20 د
صدى الحياة
هل يتقبل المجتمع العربي فكرة إبرام عقود الهبة بالحياة لضمان حقوق الأبناء
12:29 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

لأول مرة...القضاء المغربي يفتي في مسألة "البنوة" خارج إطار الزوجية

© AP Photo / Shakil Adilأسرة تنتظر آذان المغرب قبيل الإفطار في مدينة كاراتشي، باكستان 8 يونيو/ حزيران 2016.
أسرة تنتظر آذان المغرب قبيل الإفطار في مدينة كاراتشي، باكستان 8 يونيو/ حزيران 2016. - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
لأول مرة في تاريخ القضاء المغربي، أصدرت محكمة مغربية حكما قانونيا أقر مبدأ حق الطفل المولود خارج إطار الزواج في الانتساب إلى أبيه البيولوجي، وحق أمه في الحصول على تعويض عن الضرر الذي لحقها جراء إنجاب خارج مؤسسة الزواج.

علم المغرب - سبوتنيك عربي
ظاهرة غريبة في المغرب لم تحدث من قبل...ما هي
وكانت سيدة مغربية قد تقدمت بدعوى أمام قسم قضاء الأسرة بالمحكمة الابتدائية بطنجة، شمالي المغرب، تعترف فيها بأنها أنجبت بنتا من المدعى عليه، خارج إطار الزواج، لكنه رفض الاعتراف بها، غير أن الفحص الطبي أثبت نسبها إليه بواسطة اختبارات الحمض النووي.

وفي مقابلة له مع قناة "ميدي 1 تي في" قال رئيس قسم قضاء الأسرة بمحكمة طنجة، محمد الزردة، إن هيئة المحكمة التي أصدرت الحكم استندت إلى الفقه المالكي في تطبيق مدونة الأسرة ومقتضيات الاتفاقيات الدولية، خاصة الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل ومقتضيات الفصل 32 من الدستور المغربي.

وتنص المادة 158 من مدونة الأسرة على أنه "يثبت النسب بالفراش أو بإقرار الأب أو بشهادة عدليين أو ببينة السماع، وبكل الوسائل الأخرى المقررة شرعاً بما في ذلك الخبرة".

ويضع هذا الحكم غير المسبوق حداً لاجتهاد قضائي ترسخ على مدى أكثر من ستين سنة في المغرب، ويقضي بعدم الاعتراف بالأطفال المولودين خارج إطار الزواج، وإعفاء آبائهم من أي التزامات تجاههم.

وقال الزردة إن الأحكام السابقة برفض الاعتراف بالبنوة من علاقة خارج الزواج أصبحت أحكاماً متجاوزة، ولا تنصف شريحة من المجتمع لا ذنب لها في آثام ارتكبها آباؤها، وأضاف القاضي أن هناك العديد من الآراء الفقهية التي تدعم اجتهاد المحكمة الابتدائية في طنجة.

المحامي وعضو مرصد الشمال المغربي لحقوق الإنسان، أفسيس إدريس، قال في تصريح لـ"سبوتنيك"، "اختبار الحمض النووي مقرر في القانون، لكن حكم قاضي المحكمة الابتدائية بطنجة لاعتماد النسب، اعتمد على الاجتهاد، بحسب المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، وهذا الاجتهاد لن يكون في المستقبل بمثابة قانون، ولكن يجب أن يرسخه التشريع المغربي".

وتابع "اعتماد الصبغة الجينية، موجود في الحمل الناتج عن جرائم اغتصاب، ويتم اعتمادها في الجنايات، وقواعد البنوة في مدونة الأسرة، وأهمها الإقرار بالبنوة من جانب الأب، وفي حال الشبهة، يمكن اللجوء إلى اختبار الحمض النووي، اذا كان الزوج راغباً في إثبات النسب، أما اذا كان في الحالة التي نشير لها، فهنا يقع الإشكال، لأنه حمل عن طريق علاقة غير شرعية".

وأضاف إدريس "كحقوقيين ومجتمع مدني لدينا مبادرات، هناك مسودة مشروع لحماية المرأة من العنف، وهو الآن يناقش في ردهات البرلمان، وتناقش كذلك بالنسبة للطفل مجموعة من المكتسبات، لا ترقى إلى طموحات مؤسسات المجتمع المدني، التي تطمح لحماية الطفل، خاصة من الاعتداءات الجنسية، وهو الموضوع الذي ظهر بقوة على الساحة المغربية مؤخراً".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала