و يسعى فرزات الآن للحصول على الشهادة التي يعمل الاتحاد الأوروبي على طرحها خلال الأيام المقبلة تحت اسم "certified robotic surgeons"، ليحملها الأطباء الجراحون بالروبوت.
حيث وجه الطبيب السوري كلمة لأمثاله من الطلاب، "ركزوا على أهدافكم وكونوا طموحين، واستفيدو من المصادر المتاحة أمامكم في أي بلد، فالعلم وتحقيق الذات من الأمور المدعومة لدى الغرب".
و يتابع في حال تغير الوضع إلى الأفضل في سوريا سأحاول العودة، فهي بلدي وكان قد وصل فرزات إلى ألمانيا قبل قرابة أربعة أعوام، بعد أن تخرج من كلية الطب في جامعة دمشق عام 2010، وعمل بعدها على مدار عامين جراحا عاما في سوريا.