موسكو-سبوتنيك. وأعطى الرئيس الصومالي، المتطرفين فرصة للاستسلام في غضون 60 يوما، معلنا عن "هجوم جديد ضد الجماعات الإرهابية" وذلك وفقا لما ذكرته وكالة اسوشيتد برس.
وتوعد الرئيس الصومالي بالقضاء على "حركة الشباب" الإسلامية المتشددة التي ترتبط بعلاقات وثيقة مع تنظيم القاعدة الإرهابي المحظور في روسيا والعديد من الدول.
وتحاول "حركة الشباب" الإسلامية المتشددة، استعادة السيطرة على المدن الكبرى في الصومال بعد أن طردتها القوات الصومالية مع قوات أفريقية أخرى من المدن التي كانت تسيطر عليها ولكن الحركة ما زالت تسيطر على بلدات صغيرة.
وتدرج الحركة في الولايات المتحدة منذ عام 2008، على لائحة المنظمات الإرهابية.
ويشهد الصومال حرباً أهلية منذ عام 1991 بعد سقوط نظام الرئيس الأسبق، محمد سياد بري، وتعتبر حركة الشباب الإسلامية المتطرفة أحد الأسباب الرئيسية لتدهو الأوضاع الأمنية في البلاد خلال العقدين الماضيين.
وتوعد الرئيس الصومالي بالقضاء على "حركة الشباب" الإسلامية المتشددة التي ترتبط بعلاقات وثيقة مع تنظيم القاعدة الإرهابي المحظور في روسيا والعديد من الدول.
وتحاول "حركة الشباب" الإسلامية المتشددة، استعادة السيطرة على المدن الكبرى في الصومال بعد أن طردتها القوات الصومالية مع قوات أفريقية أخرى من المدن التي كانت تسيطر عليها ولكن الحركة ما زالت تسيطر على بلدات صغيرة.
وتدرج الحركة في الولايات المتحدة منذ عام 2008، على لائحة المنظمات الإرهابية.
ويشهد الصومال حرباً أهلية منذ عام 1991 بعد سقوط نظام الرئيس الأسبق، محمد سياد بري، وتعتبر حركة الشباب الإسلامية المتطرفة أحد الأسباب الرئيسية لتدهو الأوضاع الأمنية في البلاد خلال العقدين الماضيين.