وفي التفاصيل، خلال خطاب الرئيس الأذربيجاني حول المجازر التي حصلت خلال حرب " ناغورنو كرباخ" بين أرمينيا وأذربيجان بين أعوام 1988 و1994، شعرت ابنة الرئيس الأذربيجاني بالملل من حديث والدها فقامت بأخذ هاتفها وبدأت بالتقاط الصور الخاصة و"السيلفي" مع تعابير غريبة.
وشاءت الصدف أن تقوم وسائل الإعلام خلال خطاب الرئيس الأذربيجاني بتصوير ابنة الرئيس خلال قيامها بتصوير نفسها، وقام بعض المتابعين التقاط صور لابنة الرئيس خلال اللحظة الحرجة ونشروها بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي.