00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
02:29 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
كواليس السينما
09:33 GMT
27 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
On air
08:16 GMT
29 د
كواليس السينما
11:03 GMT
25 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
20:03 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر

رئيس اتحاد شبيبة الثورة في سوريا: إعلام الشباب السوري كشف التضليل الذي تعرضت له الدولة

© mohammad najmمعن عبود رئيس اتحاد شبيية الثورة
معن عبود رئيس اتحاد شبيية الثورة - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
برز دور الشباب السوري واضحاً خلال الحرب التي عصفت بالبلاد وما رافقها من أزمات متلاحقة، ما أفضى إلى مفردات وأساليب عمل جديدة في ميدان العمل الشبابي، وفي هذا الإطار سعى اتحاد شبيبة الثورة في سوريا لتمكين الشباب من أداء دور محوري لمواجهة ظروف وتداعيات الأزمة، ومن ثم تأهيلهم للمساهمة في جهود الإعمار في المرحلة القادمة.

حول هذا الدور كان لنا هذا الحوار مع رئيس اتحاد شبيبة الثورة معن عبود عضو مجلس الشعب السوري:

كيف تأثر حقل الشباب في سورية بتطورات الأحداث في البلاد بعد اندلاع الأزمة السورية؟

منذ اللحظات الأولى للهجمة الإرهابية على سوريا أدرك الشباب حقيقة ما يجري حين سعى الأعداء والمتربصون إلى عرقلة التعليم، منذ الأيام الأولى للأزمة، ولأجل ذلك كان لابد للطلاب من الذهاب إلى المدارس والمعاهد والجامعات، كما هي العادة في كل يوم ودون خوف واستمرت مسيرة التعليم رغم المخاطر والمنغصات، ورغم الدمار والضرر الذي طال أكثر من 5000 آلاف مدرسة في سوريا، وكان هذا الاستمرار مؤشراً ذي دلالة على إرادة التحدي لدى الطلاب وأسرهم أيضاً، وكذلك لدى الحقل التعليمي والتربوي والعاملين فيه ممثلاً بوزارة التربية وكوادرها، رغم كل الأثمان الباهظة التي دفعها هؤلاء جميعهم.

© mohammad najmحملات التبرع بالدم، شبيبة الثورة السورية
حملات التبرع بالدم، شبيبة الثورة السورية - سبوتنيك عربي
حملات التبرع بالدم، شبيبة الثورة السورية

هل من فكرة عن الأساليب التي من خلالها واجه الشباب السوري هذه التحديات؟

حين اتخذت الدول والقوى المعادية من الإعلام بكل وسائله أداةً للتضليل وتزييف الحقائق، وإضعاف معنويات الشعب السوري لم يقف شباب سوريا مكتوفي الأيدي، فأنشأوا مواقع وصفحات إلكترونية ساهمت في نقل الصورة الحقيقية لما يجري، وكشفوا الأضاليل التي ابتدعتها القنوات والمواقع والصفحات والوسائل المعادية، وبهذا الوعي كسب شبابنا جولة أخرى في معركة إثبات الوجود، عبر مجموعات من الإعلاميين الشباب الذين انتشروا على كامل الجغرافيا السورية وكان لهم دورهم الهام في كشف الكثير من أساليب التضليل الإعلامي الذي مارسته قنوات إعلامية عربية وأجنبية ناصبت العداء لسوريا لاسيما عبر شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.

© mohammad najmحملات تشجير نظمها شبيبة الثورة السورية
حملات تشجير نظمها شبيبة الثورة السورية - سبوتنيك عربي
حملات تشجير نظمها شبيبة الثورة السورية

كيف مارس شباب سورية دورهم التطوعي والاجتماعي خلال سنوات  الحرب الماضية؟

حين استعرت نيران الحرب في أكثر من محافظة ومدينة وقرية سوريا، وأمعنت يد الإرهاب في نشر الخراب والدمار والظلمة في كل مكان، وجد شباب سوريا أنفسهم أمام مسؤولية كبيرة، فشكلوا فرقاً تطوعية، تم تأهيلها وتدريبها وتأمين مستلزمات عملها، لتكون اليد التي تتبرع بالدماء لجيشها وشعبها، وتغرس الأشجار والياسمين في الغابات والحدائق والشرفات، وترفع وترحّل الأنقاض وتزيل آثار الدمار، وتساعد في مهام الإخلاء والإنقاذ والإسعاف والإطفاء، وتفرغ حمولات الطائرات التي تحمل مساعدات غذائية وطبية لشعبنا وتوصِلُها إلى مراكز الإقامة المؤقتة، وتعيد الألق والجمال إلى كل شارع وساحة وحديقة ومدرسة، وتقدم المساعدة للأسر السورية المهجرة، وترسم البسمة على شفاه ووجوه أطفالٍ أبعدتهم الحرب عن منازلهم وألعابهم وذكرياتهم وأهلهم وذويهم، وتزور الجرحى وتشيَع شهداء الوطن، وتواسي أمهاتِهم وآباءَهم وذويهم من خلال مبادرات اجتماعية وزيارات دورية.

© mohammad najmمعسكرات صيفية نظمها شباب الثورة في سورية
معسكرات صيفية نظمها شباب الثورة في سورية - سبوتنيك عربي
معسكرات صيفية نظمها شباب الثورة في سورية

برأيكم كيف يمكن أن تساهم فئة الشباب في عملية إعادة سورية بعد انتهاء الحرب؟ 

خلال السنوات الماضية ورغم ضراوة واحتدام المعارك ضد الإرهاب، لم يغب مفهوم إعادة البناء والإعمار عند ذهن شباب سوريا  للحظة واحدة، وكانت الفرق التطوعية حاضرة في أكثر من ساحة عمل، خاصة في الأماكن التي يحررها الجيش العربي السوري وحلفائه، حيث أعاد هؤلاء الشباب نبض الحياة إليها،  كما هي حال مدينة حمص القديمة حين دخلها متطوعو الشبيبة بعد تحريرها مباشرة، ونفذوا في أحيائها أعمال إعادة التأهيل والنظافة والتشجير، وإصلاح الساعة القديمة وتأهيل وتجميل ساحتها، تماماً كما كانت قبل أن تمتد إليها يد الإرهاب والتخريب، الأمر الذي شجع فعاليات اقتصادية كثيرة لاستئناف عملها وفتح أسواقها، وهذا ينطبق على كثير من المناطق فمنذ أسابيع قليلة وبعد تحرير مدينة دير الزور نفذت فرق من الشبيبة السورية حملة تطوعية داخل المطار العسكري وتنظيف مدرجاته إلى جانب دورهم الإنساني والاجتماعي داخل المدينة خلال سنوات الحصار، ولدينا طموح لبذل المزيد من الجهود في هذا الإطار خلال المرحلة المقبلة بالتعاون مع الجهود الوطنية كافة.

أجرى الحوار: محمد النجم

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала