https://sputnikarabic.ae/20180124/وزير-التربية-السوري-لبنان-1029464151.html
وزير التربية السوري يدعو اللاجئين في لبنان للعودة من أجل أطفالهم
وزير التربية السوري يدعو اللاجئين في لبنان للعودة من أجل أطفالهم
سبوتنيك عربي
أكد وزير التربية السوري الدكتور هزوان الوز أهمية متابعة التلاميذ والطلاب السوريين في لبنان تعليمهم تحت أي ظرف، وعدم تركهم خارج المدرسة، وفسح المجال لعودتهم إلى... 24.01.2018, سبوتنيك عربي
2018-01-24T12:37+0000
2018-01-24T12:37+0000
2021-11-24T11:48+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102008/11/1020081172_32:0:1083:594_1920x0_80_0_0_ed7932102889e2d5847bb695d8f1749a.jpg
أخبار لبنان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102008/11/1020081172_85:0:1030:594_1920x0_80_0_0_d7955e0ecb61897d4dae19c873a4c849.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, أخبار لبنان
العالم العربي, الأخبار, أخبار لبنان
وزير التربية السوري يدعو اللاجئين في لبنان للعودة من أجل أطفالهم
12:37 GMT 24.01.2018 (تم التحديث: 11:48 GMT 24.11.2021) أكد وزير التربية السوري الدكتور هزوان الوز أهمية متابعة التلاميذ والطلاب السوريين في لبنان تعليمهم تحت أي ظرف، وعدم تركهم خارج المدرسة، وفسح المجال لعودتهم إلى الوطن الأم، خاصة وأن حكومة الجمهورية العربية السورية قد هيأت الظروف المناسبة لمتابعة تحصيلهم العلمي في بلدهم.
وأوضح الوزير أن وزارة التربية تحرص على مستقبل كل طفل سوري أينما وجد، مبيناً الأضرار المباشرة وغير المباشرة التي لحقت بالقطاع التربوي خلال الأزمة التي تمر بها سورية نتيجة استهداف الإرهابيين القطاع التربوي والبنية التحتية له، حيث تم تخريب ما يقارب /8000/ مدرسة منها /1000/ مدرسة تحتاج إلى هدم وإعادة بناء إلى جانب تدمير العديد من الآليات والوسائل والتجهيزات التعليمية، وتحويل بعض المدارس إلى مراكز إيواء للمهجرين، لافتاً إلى أن هذه الأعمال الإجرامية لم تمنع القائمين على العملية التربوية من متابعة واجبهم تجاه أبناء سورية، وانطلقت الوزارة في عملها ضمن مسارين هما: الدفاع التربوي والبناء التربوي، من خلال انتظام العام الدراسي منذ اليوم الأول لافتتاح المدارس، فكانت ومازالت المدرسة منارة للعلم والمعرفة، واستمرت العملية التربوية، حيث بلغ عدد التلاميذ والطلبة الذين التحقوا بمدارسهم مع مطلع العام الدراسي / 2017- 2018م / ما يقارب أربعة ملايين تلميذ وطالب، وتوفير أفضل السبل لنجاح العملية التعليمية واستقرارها في ظل الظروف الراهنة.
وكان قد عانى عدد من اللاجئين السورين من المشاكل في تسجيل أولادهم بمدارس لبنان الرسمية هذا العام.
والمشكلة الأساسية التي يواجهون تتعلق بعدم توفر مقاعد للتلامذة السوريين بدوام قبل الظهر فيما تعد المقاعد الدراسية لفترة بعد الظهر محدودة نتيجة العدد الكبير للتلامذة المسجلين.
وقد اضطر عدد من الأهالي التوجه لمدارس بعيدة عن مقر سكنهم لتسجيل أطفالهم في المدرسة.
وإضافة إلى ذلك، يواجه الأهالي صعوبات أخرى حيث يطلب عدد من المدارس التي لا تدرك بوجود سياسة مخصصة للتلامذة اللاجئين، مستندات غير متوفرة.