وفي التفاصيل التي رواها عبد الحميد أكين، كنا وصديقي برفقة يونس عندما رأينا رجلا يضرب فتاة بعنف ويسحبها من شعرها، فهرع يونس للدفاع عن الفتاة ليطعنه الرجل المجهول بسكين استقرت بقلبه. بحسب "هريت ديلي نيوز".
وأضاف أكين، تم نقله إلى المستشفى ولم يستطع الأطباء إنقاذ حياته وتوفي بعد دقيقتين فقط من إحضاره.
واحتجزت الشرطة الجاني البالغ من العمر 38 عاما، عندما لجأ لإحدى المراكز الطبية لمعالجته، وكان تحت تأثير الكحول.
وقال الجاني بأن سبب ضربه الفتاة التي تحمل الجنسية المولدوفية، هو سرقتها هاتفه المحمول.