وافتتح المعرض بحضور عدد من الوزراء والمسؤولين السعوديين، وكذلك مسؤولين في دول التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب.
ويتم من خلال المعرض، إبراز الفرص التصنيعية للمواد وقطع الغيار من قبل الجهات المشاركة، والتي من المتوقع أن تصل إلى ما يقارب من 80 ألف صنف، بالإضافة إلى تعزيز التواصل مع المصانع الوطنية، وزيادة استخدام المحتوى المحلي.
ويدعم معرض "أفـد 2018" الصناعة المحلية وتطويرها بما يتوافق مـع معايير الجودة والمواصفات العالمية، إضافة إلى تـدوير الموارد المالية، وتشجيع برامج "السعودة"، وجلب رأس المال الأجنبي إلى السوق المحلي.
ويشتمل المعرض على خمسة أقسام رئيسة، تضم متطلبات الجهات المستفيدة العسكرية والمدنية كوزارة الدفاع، ووزارة الحرس الوطني، ووزارة الداخلية، ورئاسة أمن الدولة، ورئاسة الحرس الملكي، ووزارة الصحة، والمؤسسة العامة للصناعات العسكرية، والمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، والخطوط الجوية العربية السعودية، وشركة "سار" للقطارات.
كما يضم الشـركاء الاستراتيجيين للمعـرض— الشركة السعودية للصناعات السعودية "سامي"، وغرفة الرياض، وشركة "علـم"؛ وشركاء التـوطين، ممثلين في شركة النفط السعودية "أرامكو"، و شركات "سـابك"، و"معادن"، وكذلك الشركة السعودية للكهرباء.