https://sputnikarabic.ae/20180718/كفريا-الفوعة-سوريا-1033889467.html
دخول عشرات الحافلات إلى بلدتي كفريا والفوعة لإخراج الأهالي المحاصرين
دخول عشرات الحافلات إلى بلدتي كفريا والفوعة لإخراج الأهالي المحاصرين
سبوتنيك عربي
دخلت حافلات وسيارات إسعاف بلدتي الفوعة وكفريا، المحاصرتين من قبل مقاتلي المعارضة في شمال غرب سوريا، اليوم الأربعاء 18 يوليو/تموز، في إطار اتفاق لإجلاء سكان. 18.07.2018, سبوتنيك عربي
2018-07-18T07:55+0000
2018-07-18T07:55+0000
2021-11-24T12:02+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103204/62/1032046246_0:366:3968:2609_1920x0_80_0_0_6c75f3fc45f652f0aa663f2e5a315d78.jpg
الفوعة
كفريا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, الفوعة, كفريا, جبهة النصرة, الحكومة السورية, الحرب على سوريا
العالم العربي, الأخبار, الفوعة, كفريا, جبهة النصرة, الحكومة السورية, الحرب على سوريا
دخول عشرات الحافلات إلى بلدتي كفريا والفوعة لإخراج الأهالي المحاصرين
07:55 GMT 18.07.2018 (تم التحديث: 12:02 GMT 24.11.2021) دخلت حافلات وسيارات إسعاف بلدتي الفوعة وكفريا، المحاصرتين من قبل مقاتلي المعارضة في شمال غرب سوريا، اليوم الأربعاء 18 يوليو/تموز، في إطار اتفاق لإجلاء سكان.
وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، بدخول "88 حافلة وعدد من عربات الإسعاف إلى بلدتي كفريا والفوعة تنفيذا للاتفاق القاضي بإجلاء عدد من أهالي البلدتين المحاصرتين من قبل التنظيمات الإرهابية عبر ممر تلة العيس في حلب".
وكانت مصادر خاصة قالت لـ"
سبوتنيك"، إنه
تم التوصل لاتفاق يقضي بإخراج من تبقى من مختطفي بلدة اشتبرق وكامل أهالي بلدتي كفريا والفوعة المحاصرتين في ريف إدلب، الذين يقدر عددهم بنحو 7 آلاف مواطن، إضافة إلى مختطفي منطقة العيس في ريف حلب الجنوبي، وبالمقابل سيتم الإفراج عن 1500 من المعتقلين لدى الحكومة السورية التابعين للجماعات الإرهابية المسلحة.
وكان أهالي كفريا والفوعة قد أوقفوا تنفيذ اتفاق يقضي بخروجهم في أواخر شهر أبريل/ نيسان، بسبب عدم وجود ضمانات تحفظ سلامتهم من اعتداءات "جبهة النصرة"، وكان الاتفاق وقتها يقضي بإخراج الإرهابيين من مخيم اليرموك مقابل تحرير المحاصرين في بلدتي كفريا والفوعة ومختطفي اشتبرق على مرحلتين.
