00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
08:35 GMT
25 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:00 GMT
108 د
ع الموجة مع ايلي
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
كواليس السينما
09:03 GMT
25 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
بلا قيود
مستشار سوري: سوريا دولة فاعلة في العمل العربي ونأمل خيرا من القمة العربية
16:03 GMT
60 د
مساحة حرة
ما دلالة اعتراف أوكرانيا بالتقدم التكتيكي لروسيا على الجبهة؟
17:03 GMT
29 د
شؤون عسكرية
خبير: في العقيدة العسكرية الإسرائيلية بقاء رفح هو إبقاء لبنية حماس العسكرية
17:33 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
20:03 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

الأديب والروائي السوري حنا مينة يغادر الدنيا عن عمر يناهز 94 عاما

© Sputnik . HASSAN HASHEMالحياة في دمشق بعد هجوم التحالف الثلاثي فجر اليوم، 14 أبريل/ نيسان 2018
الحياة في دمشق بعد هجوم التحالف الثلاثي فجر اليوم، 14 أبريل/ نيسان 2018 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
توفي الأديب والروائي السوري حنا مينة، اليوم الثلاثاء 21 آب/ أغسطس عن عمر ناهز 94 عاما.

غيب الموت صباح اليوم الأديب والروائي السوري الكبير حنا مينه عن عمر يناهز الـ 94 عاما إثر معاناة طويلة مع المرض.

ونعت وزارة الثقافة الراحل الذي يعد من كبار الروائيين العرب واحد أهم رموز الرواية في العالم حيث رصد عبر أكثر من أربعين رواية على مدى نصف قرن قضايا الناس وانتقد فيها الاستغلال والجشع واضطهاد المرأة وتنبأ أن الرواية ستشغل المكانة الكبيرة لدى العرب وستصبح ديوانهم.

والراحل مينه من مؤسسي اتحاد الكتاب العرب في سوريا. بحسب ما ذكرته وكالة "سانا".

هكذا الفن الموسيقي السوري أنقذ الشعب من تأثير الحرب

ولد حنا مينة في مدينة اللاذقية عام 1924، والدته اسمها مريانا ميخائيل زكور، وقد رزقت بثلاث بنات وهكذا إلى أن أتى حنا في الحمل الرابع، وبكيت والدته فيه من الفرح بينما كانت قبل ذلك تبكي من الحزن.

وتعين على الطفل الذي جاء إلى الدنيا أن يهاجر مع عائلته من اللاذقية إلى مدينة السويدية في لواء إسكندرون، ثم هاجرت إلى الإسكندرونه، وثم إلى الريف، وبعدها عودة إلى الإسكندرونه نفسها حيث عاش طفولته في حي "المستنقع"، ليدخل في السابعة من عمره المدرسة، وينال الابتدائية عام 1936، ويوقف دراسته.

ذلك أنه لم يكن بالإمكان إرساله لمتابعة تعليمه فبالكاد كان لديه "صندل" ينتعله شتاء، فيما يمضي شهور الصيف حافيا. فالأب كان حمالا في المرفأ، وأحيانا بائعا للحلوى، أو أجيرا في بستان، وكثيرا ما كان يترك عائلته ويرحل بحثا عن عمل، لتبقى الأم تعاني مع أطفالها من الخوف والجوع، ما اضطر حنا للعمل في سن مبكرة. بحسب ما ذكره موقع "اكتشف سورية"

وكان حنا قد دخل المعترك السياسي الحزبي مبكرا منذ أن كان فتى في الثانية عشرة من عمره، وناضل ضد الانتداب الفرنسي، وعند وصوله اللاذقية عمل حمالا في المرفأ، ووجد أن العمل الحزبي في اللاذقية صعب، فشرع مع أصدقائه في تأسيس نقابات في المرفأ، وهكذا استوحى من هذه الحياة فيما بعد روايته "نهاية رجل شجاع".

وكان حنا يبيع علنا في الشوارع جريدة "صوت الشعب"، ويروي حنا أنه كانت هناك صعوبة في توزيع الجريدة بسبب مقاومة الإقطاعيين، وأن أزلام الإقطاعيين لاحقوه وضربوه بالخنجر ليلا في أحد الشوارع، وظنوا أنه قد مات، لكنه لم يذهب إلى المستشفى خوفا من معاودة الاغتيال.

وكانت مساهمة حنا مينة كبيرة في ما يعرف بأدب البحر، وذلك لأن الأدب العربي القديم يكاد يكون خاليا من الإبداع العربي البحري، وكتب تقريبا ثمانية روايات عن البحر لعل أهمها "الشراع والعاصفة" التي أطلق النقاد عليها اسم قصيدة البحر أو ملحمة البحر وترجمت إلى الإيطالية ونال جائزة عليها. فمعاناة البحر في اللجة وفي الأبعاد القصية ومجابهة العواصف، لا يوجد ما يعالجه بفنية عالية، كما لا نجد في الأدب العربي الحديث، مثل هذا الحيز اللازم لهذا الأدب.

ومن بعض الجوائز التي حصل عليها الراحل مينة: جائزة المجلس الأعلى للثقافة والآداب والعلوم بدمشق عن رواية "الشراع والعاصفة" عام 1968. وجائزة سلطان العويس من الدورة الأولى عام 1991 على عطائه الروائي. وجائزة المجلس الثقافي لجنوب ايطاليا، فازت بها رواية "الشراع والعاصفة" عام 1993، كأفضل رواية ترجمت إلى الإيطالية. وجائزة "الكاتب العربي" التي منحها اتحاد الكتاب المصريين بمناسبة مرور ثلاثين عاما على تأسيسه، اعترافا بموقعه المتميز على خريطة الرواية العربية.

إضافة إلى وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة عام 2002.

ومن أعماله الأدبية، المصابيح الزرق، رواية، 1954. الشراع والعاصفة، رواية، 1966. الثلج يأتي من النافذة، رواية، 1969. ناظم حكمت وقضايا أدبية وفكرية، سيرة ودراسة، 1971. الشمس في يوم غائم، رواية، 1973. الياطر، رواية، 1975. بقايا صور، رواية، 1975. أدب الحرب، المستنقع، رواية، 1977. وغيرها الكثير من الخواطر والتأملات ومجموعات المقالات.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала