https://sputnikarabic.ae/20190207/روسيا-فنزويلا-التدخل-العسكري-1038856416.html
نائب وزير الخارجية الروسي يتحدث عن عواقب التدخل العسكري المحتمل في فنزويلا
نائب وزير الخارجية الروسي يتحدث عن عواقب التدخل العسكري المحتمل في فنزويلا
سبوتنيك عربي
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، اليوم الخميس، أن الآثار المترتبة على التدخل العسكري المحتمل في فنزويلا سيكون لها تأثير خارج البلاد أيضا. 07.02.2019, سبوتنيك عربي
2019-02-07T09:57+0000
2019-02-07T09:57+0000
2022-02-11T08:35+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103877/18/1038771871_0:494:2592:1960_1920x0_80_0_0_ba0a50a769ed5e7bce372b5ffcec2b0a.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103877/18/1038771871_0:412:2592:2042_1920x0_80_0_0_06e1913c433a80caad722849f0e22541.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, خوان غوايدو, الحكومة الروسية, الحكومة الفنزويلية, الولايات المتحدة الأمريكية, نيكولاس مادورو
العالم, الأخبار, خوان غوايدو, الحكومة الروسية, الحكومة الفنزويلية, الولايات المتحدة الأمريكية, نيكولاس مادورو
نائب وزير الخارجية الروسي يتحدث عن عواقب التدخل العسكري المحتمل في فنزويلا
09:57 GMT 07.02.2019 (تم التحديث: 08:35 GMT 11.02.2022) أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، اليوم الخميس، أن الآثار المترتبة على التدخل العسكري المحتمل في فنزويلا سيكون لها تأثير خارج البلاد أيضا.
وقال ريابكوف لوكالة "سبوتنيك": "من الصعب التنبؤ بعواقبه [التدخل العسكري]، لكن من الواضح أن استخدام القوة المفترض في هذه الحالة سيؤدي إلى إراقة الدماء وإلى عواقب ستمتد أيضا إلى خارج فنزويلا. لا نريد أن نحكم مسبقا ولكننا مرة أخرى نحذر بشكل جدي للغاية من هذا النوع من الأفكار المغامرة في حال كانت موجودة لدى السياسيين المسؤولين في الغرب".
وتشهد فنزويلا أزمة اقتصادية وسياسية خانقة تفاقمت إثر الانقسام في المجتمع بين مؤيدين للرئيس الشرعي نيكولاس مادورو ومؤيدين لرئيس البرلمان المعارض خوان غوايدو، الذي نصب نفسه يوم 23 كانون الثاني/يناير رئيسا مؤقتا للبلاد.
وباندلاع الأزمة، سارع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للاعتراف بزعيم المعارضة رئيسا انتقاليا، وتبعته كندا، كولومبيا، بيرو، الإكوادور، باراغواي، البرازيل، تشيلي، بنما، الأرجنتين، كوستاريكا، غواتيمالا وجورجيا. وأعلن مادورو أن رئيس دستوري للبلاد ، واصفاً غوايدو بأنه دمية للولايات المتحدة.
وكانت 19 دولة في الأعضاء في الاتحاد الأوروبي أعلنت، يوم الاثنين الماضي، عن اعترافها برئيس البرلمان الفنزويلي، خوان غوايدو، كرئيس مؤقت للبلاد.
وتشمل قائمة هذه الدول كلا من إسبانيا والبرتغال وألمانيا وبريطانيا والدنمارك وهولندا وفرنسا والمجر والنمسا وفنلندا وبلجيكا ولوكسمبورغ وجمهورية الشيك ولاتفيا وليتوانيا وإستونيا وبولندا والسويد وكرواتيا. فيما عرقلت إيطاليا اعتماد بيان رسمي مشترك من الاتحاد الأوروبي بأكمله حول الاعتراف بغوايدو رئيسا مؤقتا لفنزويلا.