ووفقا لوسائل إعلام روسية أحاطت المدرعات قصر الاستقلال، كما انتشرت حوالي 10 ناقلات جند مدرعة في المدينة، وتم تركيب معدات عسكرية وأسلاك شائكة.
— TUT.BY (@tutby) October 4, 2020
وبدأت الاحتجاجات الجماهيرية في جميع أنحاء بيلاروس في التاسع من آب/ أغسطس، عقب الانتخابات الرئاسية، التي فاز بها رئيس الدولة الحالي، ألكسندر لوكاشينكو، غير أن المعارضة في بيلاروس اعتبرتها غير نزيهة ونتائجها مزورة. وتعتبر المعارضة أن تيخانوفسكايا المتواجدة حاليا في ليتوانيا هي الفائزة وتطالب بإجراء انتخابات جديدة.
— TUT.BY (@tutby) October 4, 2020
وكان الاتحاد الأوروبي أكد أنه لا يعتبر الانتخابات الرئاسية التي جرت في بيلاروس عادلة ونزيهة، ورفض الاعتراف بنتائجها. وبالإضافة إلى ذلك، ووافق قادة دول الاتحاد الأوروبي على فرض عقوبات فردية على بيلاروس لاستخدامها العنف ضد المتظاهرين، وكما يزعم في الاتحاد الأوروبي، لتزوير نتائج الانتخابات.