نُقل الشاب البالغ من العمر 27 عاما من بلدة ماهالينغابور في ولاية كارناتاكا الجنوبية، إلى مستشفى خاص في حالة حرجة في نهاية الأسبوع الماضي، حيث أعلن الأطباء وفاته ونقلوه من على جهاز التنفس الصناعي.
ثم نقلته أسرته إلى مستشفى حكومي قريب حيث كان سيخضع لفحص الجثة، يوم الاثنين.
وقال أقاربه لوسائل إعلام محلية إن أخصائي علم الأمراض رأى الجثة تتحرك وهي مستلقية على طاولة التشريح.
فيما أكد مسؤول صحي حكومي الحادث، وقال لوكالة "فرانس برس"، الأربعاء، إن الجريح نقل على الفور إلى مستشفى آخر، وأن حالته آخذة في التحسن.
وقال المسؤول إن الأطباء في المستشفى الخاص اتخذوا "حكما سيئا" عندما أبعدوه عن جهاز التنفس الصناعي وافترضوا أنه مات، مضيفا أن الأسرة لم تقدم شكوى رسمية بعد.