https://sputnikarabic.ae/20220102/استطلاع-رأي-يظهر-تزايد-عدد-الأمريكيين-المؤيدين-للعنف-المبرر-ضد-الحكومة-1054846908.html
استطلاع رأي يظهر تزايد عدد الأمريكيين المؤيدين للعنف المبرر ضد الحكومة
استطلاع رأي يظهر تزايد عدد الأمريكيين المؤيدين للعنف المبرر ضد الحكومة
سبوتنيك عربي
أظهر استطلاع رأي جديد أن عدد الأمريكيين الذين يبررون "أن يقوم المواطنون بعمل عنيف ضد الحكومة" آخذ في الازدياد. 02.01.2022, سبوتنيك عربي
2022-01-02T09:57+0000
2022-01-02T09:57+0000
2022-01-02T10:06+0000
العالم
دونالد ترامب
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/01/07/1047725091_0:0:3073:1728_1920x0_80_0_0_c51b3ca0a1686a1e97a7ae5eb600e131.jpg
يعتقد 34 في المئة من الأمريكيين أن العنف ضد الحكومة يمكن تبريره في بعض الأحيان، وهو ارتفاع من 23 بالمئة في عام 2015، و16 بالمئة في عام 2010، وفقا لنتائج الاستطلاع الذي أجرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية.ووجد الاستطلاع الذي أجري على 1101 بالغا في الفترة من 17 إلى 19 ديسمبر/ كانون الأول 2021 أن 40 بالمئة من الجمهوريين قالوا إن أعمال العنف يمكن تبريرها، بالمقارنة مع 23 بالمئة من الديمقراطيين.وكان الرجال والشباب والحاصلين على شهادات جامعية أكثر ميلا للقول أن العنف مقبول، كذيك يعتقد 18 بالمئة فقط من الأمريكيين السود أن العنف مبرر، مقارنة بـ 40 بالمئة من الأمريكيين البيض.وقالت الغالبية في الاستطلاع (62 بالمئة) إن العنف لم يكن مبررا أبدا، لكن لفتت صحيفة "واشنطن بوست" غلى أن هذا يمثل انخفاضا عن فترة التسعينيات من القرن الماضي، عندما قال ما يصل إلى 90 بالمئة من المستطلعين إن العنف غير مبرر أبدا.وقالت بيفرلي لوكاس (75 عاما) للصحيفة الأمريكية: "في سياق الأحداث الإنسانية، لم تعد الحكومة تمثل الشعب، ولا يوجد ملاذ، فقد يكون الوقت قد حان".وتابعت لوكاس للصحيفة، وهي تنتمي للحزب الجمهوري، ومنحت صوتها الانتخابي لصالح الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، أن تمرد 6 يناير 2021، الذي شهد هجوم أنصاره على مبنى الكابيتول، ساعدها في معرفة وجهة نظرها.وقالت إنها شعرت بالرعب من صور الغوغاء في يوم الهجوم على مبنى الكونغرس الأمريكي، لكنها قالت إن هناك حالات يمكن فيها تبرير العنف إذا لم يكن البديل اللاعنفي ممكنا.
https://sputnikarabic.ae/20211224/السر-وراء-صمت-ترامب-لمدة-187-دقيقة-بعد-اقتحام-أنصاره-مبنى-الكابيتول-في-6-يناير-1054525392.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/01/07/1047725091_22:0:2753:2048_1920x0_80_0_0_ef0ad31e644018190fac006ad97cae1c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, دونالد ترامب
استطلاع رأي يظهر تزايد عدد الأمريكيين المؤيدين للعنف المبرر ضد الحكومة
09:57 GMT 02.01.2022 (تم التحديث: 10:06 GMT 02.01.2022) أظهر استطلاع رأي جديد أن عدد الأمريكيين الذين يبررون "أن يقوم المواطنون بعمل عنيف ضد الحكومة" آخذ في الازدياد.
يعتقد 34 في المئة من الأمريكيين أن العنف ضد الحكومة يمكن تبريره في بعض الأحيان، وهو ارتفاع من 23 بالمئة في عام 2015، و16 بالمئة في عام 2010، وفقا لنتائج الاستطلاع الذي أجرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية.
ووجد الاستطلاع الذي أجري على 1101 بالغا في الفترة من 17 إلى 19 ديسمبر/ كانون الأول 2021 أن 40 بالمئة من الجمهوريين قالوا إن أعمال العنف يمكن تبريرها، بالمقارنة مع 23 بالمئة من الديمقراطيين.
24 ديسمبر 2021, 14:22 GMT
وكان الرجال والشباب والحاصلين على شهادات جامعية أكثر ميلا للقول أن العنف مقبول، كذيك يعتقد 18 بالمئة فقط من الأمريكيين السود أن العنف مبرر، مقارنة بـ 40 بالمئة من الأمريكيين البيض.
وقالت الغالبية في الاستطلاع (62 بالمئة) إن العنف لم يكن مبررا أبدا، لكن لفتت صحيفة "واشنطن بوست" غلى أن هذا يمثل انخفاضا عن فترة التسعينيات من القرن الماضي، عندما قال ما يصل إلى 90 بالمئة من المستطلعين إن العنف غير مبرر أبدا.
وقال المشاركون في الاستطلاع إن انتهاك الحكومة لحقوق الناس أو حرياتهم أو سلبها، مثل تجاوز قيود فيروس "كورونا" المستجد، وحرمان ناخبي الأقليات من حق التصويت، كانت مبررات للعنف.
وقالت بيفرلي لوكاس (75 عاما) للصحيفة الأمريكية: "في سياق الأحداث الإنسانية، لم تعد الحكومة تمثل الشعب، ولا يوجد ملاذ، فقد يكون الوقت قد حان".
وتابعت لوكاس للصحيفة، وهي تنتمي للحزب الجمهوري، ومنحت صوتها الانتخابي لصالح الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، أن تمرد 6 يناير 2021، الذي شهد هجوم أنصاره على مبنى الكابيتول، ساعدها في معرفة وجهة نظرها.
وقالت إنها شعرت بالرعب من صور الغوغاء في يوم الهجوم على مبنى الكونغرس الأمريكي، لكنها قالت إن هناك حالات يمكن فيها تبرير العنف إذا لم يكن البديل اللاعنفي ممكنا.