https://sputnikarabic.ae/20220331/واشنطن-ترضخ-لمتطلبات-السوق-رفع-القيود-المفروضة-على-استيراد-السماد-الروسي-1060678363.html
واشنطن ترضخ لمتطلبات السوق.. رفع القيود المفروضة على استيراد السماد الروسي
واشنطن ترضخ لمتطلبات السوق.. رفع القيود المفروضة على استيراد السماد الروسي
سبوتنيك عربي
أشارت تقارير إعلامية أمريكية إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية خففت القيود المفروضة على استيراد الأسمدة الروسية من أجل تجنب النقص في المنتجات. 31.03.2022, سبوتنيك عربي
2022-03-31T07:31+0000
2022-03-31T07:31+0000
2022-03-31T07:31+0000
اقتصاد
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104126/10/1041261036_0:279:1816:1301_1920x0_80_0_0_0ff3907f7fcbf931d0de3223c849d1c5.jpg
ونشر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) بوزارة الخزانة الأمريكية ترخيصا عاما جديدا بتاريخ 24 مارس، والذي أزال فعليا الأسمدة الروسية من العقوبات المحتملة. هذا وتم إدراجها سابقا في قائمة المنتجات الحيوية إلى جانب المنتجات الزراعية والأدوية والمنتجات الطبية. هذا وتوقفت شركات الطيران الكبرى عن التعاون مع الشركات الروسية، وعلى الرغم من أن الخدمات اللوجستية قد تم إنشاؤها بالفعل بمساعدة الدول التي لم تفرض قيودا، إلى أن الخبراء أشاروا إلى أنه بعد نشر الترخيص، تحسن الوضع.وبحسب الصحيفة الروسية فإن الولايات المتحدة وأوروبا يعملون على خليط اليوريا والأمونيا والأسمدة المحتوية على الفوسفور. كما وتعتمد أوروبا والولايات المتحدة بشكل كبير على الإمدادات من روسيا، في حين أن موسكو قادرة على إعادة توجيه تدفق البضائع إلى آسيا في حالة تدهور الوضع.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
اقتصاد
واشنطن ترضخ لمتطلبات السوق.. رفع القيود المفروضة على استيراد السماد الروسي
أشارت تقارير إعلامية أمريكية إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية خففت القيود المفروضة على استيراد الأسمدة الروسية من أجل تجنب النقص في المنتجات.
ونشر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) بوزارة الخزانة الأمريكية ترخيصا عاما جديدا بتاريخ 24 مارس، والذي أزال فعليا الأسمدة الروسية من العقوبات المحتملة. هذا وتم إدراجها سابقا في قائمة المنتجات الحيوية إلى جانب المنتجات الزراعية والأدوية والمنتجات الطبية.
وبحسب صحيفة "كوميرسانت" الروسية، فإن هذا
يرجع إلى النقص في السوق العالمية بسبب مشاكل الإمدادات من روسيا.
هذا وتوقفت شركات الطيران الكبرى عن التعاون مع الشركات الروسية، وعلى الرغم من أن الخدمات اللوجستية قد تم إنشاؤها بالفعل بمساعدة الدول التي لم تفرض قيودا، إلى أن الخبراء أشاروا إلى أنه بعد نشر الترخيص، تحسن الوضع.
وبحسب الصحيفة الروسية فإن الولايات المتحدة وأوروبا يعملون على خليط اليوريا والأمونيا والأسمدة المحتوية على الفوسفور.
كما وتعتمد أوروبا والولايات المتحدة بشكل كبير على الإمدادات من روسيا، في حين أن موسكو قادرة على
إعادة توجيه تدفق البضائع إلى آسيا في حالة تدهور الوضع.
