https://sputnikarabic.ae/20220508/روحاني-يخرج-عن-صمته-وينتقد-رئيسي-يجب-ألا-نفوت-الفرص-التي-أمامنا-لإحياء-الاتفاق-النووي-1062001760.html
روحاني يخرج عن صمته وينتقد رئيسي... يجب ألا نفوت الفرص التي أمامنا لإحياء الاتفاق النووي
روحاني يخرج عن صمته وينتقد رئيسي... يجب ألا نفوت الفرص التي أمامنا لإحياء الاتفاق النووي
خرج الرئيس الإيراني السابق حسن روحاني عن صمته، منتقداً أداء الرئيس الحالي إبراهيم رئيسي. 08.05.2022, سبوتنيك عربي
2022-05-08T19:29+0000
2022-05-08T19:29+0000
2022-05-08T19:29+0000
أخبار إيران
الاتفاق النووي الإيراني
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104541/74/1045417480_0:0:2500:1407_1920x0_80_0_0_16c258cc693b3122ff5c8eea6f02094b.jpg
ودعا روحاني، خلال اجتماعه مع بعض المسؤولين والأعضاء في حكومته السابقة لمناقشة القضايا المهمة للبلاد، رئيسي "لوقف ما أسماه بـ“إطلاق الأكاذيب ضد حكومته وإنكار الإنجازات التي قامت بها خلال الثماني السنوات الماضية“، وذلك حسب موقع إنصاف نيوز الإيراني.وشدد على ”أهمية إحياء الاتفاق النووي مع القوى الغربية ورفع العقوبات عن إيران“، معتبراً أن "الفرصة الآن مناسبة لإحياء هذا الاتفاق النووي".وخاطب روحاني خلفه الرئيس إبراهيم رئيسي: ”لكن حتى اليوم، يجب ألا نفوت الفرص التي أمامنا لإحياء الاتفاق النووي مع القوى الدولية". وتوقفت المفاوضات النووية حالياً في حكومة رئيسي بعد عدة جولات من المحادثات بسبب إصرار طهران على رفع الحرس الثوري من لائحة المنظمات الإرهابية لدى الولايات المتحدة.وتستضيف فيينا منذ أبريل/نيسان 2021، مفاوضات برعاية الاتحاد الأوروبي لإنقاذ الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني في ظل انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018، خلال ولاية رئيسها السابق، دونالد ترامب، الذي فرض عقوبات موجعة على الطرف الإيراني، ليرد الأخير بخفض التزاماته ضمن الصفقة منذ 2019.وتجري المفاوضات رسميا بين إيران من جهة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا من جهة أخرى، بينما تشارك الولايات المتحدة في الحوار دون خوضها أي اتصالات مباشرة مع الطرف الإيراني.وترفض طهران التفاوض المباشر مع إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، قبل رفع العقوبات، بينما تصر واشنطن على ضرورة التقدم بمبدأ خطوة مقابل خطوة.
https://sputnikarabic.ae/20220507/إعلام-إنريكي-مورا-يزور-إيران-وسط-تعثر-المفاوضات-النووية-1061950263.html
https://sputnikarabic.ae/20220504/واشنطن-نستعد-لاحتمال-عدم-العودة-إلى-الاتفاق-النووي-مع-إيران-1061857550.html
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104541/74/1045417480_277:0:2500:1667_1920x0_80_0_0_3a2c61108ccbfe90c38c579bb2f4b719.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أخبار إيران, الاتفاق النووي الإيراني
أخبار إيران, الاتفاق النووي الإيراني
روحاني يخرج عن صمته وينتقد رئيسي... يجب ألا نفوت الفرص التي أمامنا لإحياء الاتفاق النووي
تابعنا عبر

خرج الرئيس الإيراني السابق حسن روحاني عن صمته، منتقداً أداء الرئيس الحالي إبراهيم رئيسي.
ودعا روحاني، خلال اجتماعه مع بعض المسؤولين والأعضاء في حكومته السابقة لمناقشة القضايا المهمة للبلاد، رئيسي "لوقف ما أسماه بـ“إطلاق الأكاذيب ضد حكومته وإنكار الإنجازات التي قامت بها خلال الثماني السنوات الماضية“، وذلك حسب
موقع إنصاف نيوز الإيراني.
وشدد على ”أهمية إحياء الاتفاق النووي مع القوى الغربية ورفع العقوبات عن إيران“، معتبراً أن "الفرصة الآن مناسبة لإحياء هذا الاتفاق النووي".
ورأى روحاني أن ”الوصول إلى تفاهم يعيد إحياء الاتفاق النووي من شأنه أن يخفف من مشاكل المجتمع الإيراني“، مشددا على أن ”إحياء الاتفاق كان ممكناً منذ أكثر من عام وقبل أن يصبح الوضع العالمي معقداً وتواجه دول مجموعة 4+1 أيضاً مشاكل أخرى".
وخاطب روحاني خلفه الرئيس إبراهيم رئيسي: ”لكن حتى اليوم، يجب ألا نفوت الفرص التي أمامنا لإحياء الاتفاق النووي مع القوى الدولية".
وتوقفت المفاوضات النووية حالياً في حكومة رئيسي بعد عدة جولات من المحادثات بسبب إصرار طهران على رفع الحرس الثوري من لائحة المنظمات الإرهابية لدى الولايات المتحدة.
وتستضيف فيينا منذ أبريل/نيسان 2021،
مفاوضات برعاية الاتحاد الأوروبي لإنقاذ الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني في ظل انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018، خلال ولاية رئيسها السابق، دونالد ترامب، الذي فرض عقوبات موجعة على الطرف الإيراني، ليرد الأخير بخفض التزاماته ضمن الصفقة منذ 2019.
وتجري المفاوضات رسميا بين إيران من جهة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا من جهة أخرى، بينما تشارك الولايات المتحدة في الحوار دون خوضها أي اتصالات مباشرة مع الطرف الإيراني.
وترفض طهران التفاوض المباشر مع إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، قبل رفع العقوبات، بينما تصر واشنطن على ضرورة التقدم بمبدأ خطوة مقابل خطوة.